الصفحه ٢١١ : يندرج أساسا في عمل الرسول ذاته ، المؤسس لدلالات حاسمة ولأعمق رمزية
للمدينة المسلمة التي جعل منها هيكلا
الصفحه ٣٤٨ : إلى بابل ، ومنها إلى المدائن على بعد بضعة أميال شمال ـ شرقي
الحيرة:موقع تواصل بامتياز بين عالمين ، وهو
الصفحه ٢٠٩ : ء ، ج ١ ، ص
٨ ـ ١٠. لم نتمكن من الرجوع إلى كتاب أخبار المدينة لعمر بن شبة الذي نشر مؤخرا
بالمدينة.
(١١) المرجع نفسه
الصفحه ١٥٠ : Edmond Pauty (٣). يعرض جورج مارسي
تعريفا ضيقا إلى أقصى حد للمدينة المنشأة ، حيث تكون الكلمة ـ المفتاح هي
الصفحه ٣٢٧ : بقيادة عتبة بن غزوان
وبتوجيه من المدينة. ولا شك أن جموع بكر المقيمين بالحدود قد أشاروا بها (٤). فتسببت
الصفحه ٣٥٩ : «شرف العطاء» ، فاتري الحماس لقضية علي. كذلك ، كان الفتور يشوب
موقف العامة التي تبعتهم ، من سكان المدينة
الصفحه ٣٦٨ : ، إلى عدد من المراحل الصغرى؛ فقد أحاطت بسعد بن أبي وقّاص في
المدينة ، نواة
الصفحه ٣٥٤ : الكوفة عربية الطابع ، لكن
سكانها بدأوا يتحولون إلى خليط من العرب والسواديين ، وهم أهل السواد الذين أخذوا
الصفحه ١٦٨ :
مساحة السكن ، فشكل بذلك «مدينة» من النمط الإسلامي ، بمعنى مدينة تامة لا تتميز
إلا عن أرباضها. إن ما
الصفحه ٢٠٣ : تمكنت من الارتفاع إلى مستوى المفهوم والتعميم في جميع الأمور ، ليس بالنظر
للواقع المدني فحسب. كان القرآن
الصفحه ١٥٢ :
وردت عند پوتي
وبلانهول ، حيث لا تتطور المدينة العفوية من العشوائية إلى النظام في هذا المقام
الصفحه ٣٨٤ : عليه من وقوف قبيلة عبد القيس بثبات إلى
جانب عليّ ، قبل وقوع معركة الجمل ، لأن تشيعهم كان متميّزا
الصفحه ٩ : المدائن (أو طيسفون).
وكان عليه أن يعود صيفا إلى اصطخر المدينة المقدسة. والعراق بفضل ثرائه وموقعه
الجغرافي
الصفحه ١٧٨ : لنفسها ، كما جرى الأمر بالنسبة
للسوس واصطخر والمدائن. وإنما خضعت مثل المدينة الفارسية إلى سلطة مركزية
الصفحه ٢٤٩ : ومخارجها ابرازا لأهميتها الاستراتيجية) (٣). فمن تحكم في هذه «الأفواه» تحكم في المدخل إلى قلب
المدينة