الصفحه ٢٦٦ :
القواعد النحوية العامة.
الصفحه ٢٩٥ : الخطاب.
(٣) كما سبق فى ص
٢٩٣.
(٤) أصله : (ها أناذا)
ولكن قواعد رسم الحروف تقضى بكتابته متصل الحروف
الصفحه ٥٢٧ : وتأويل ، أو مراعاة لقواعد المنطق ، وغيره مما لم
يعرفوه فى عصورهم السابقة على وضع القواعد النحوية
الصفحه ٥٧٤ : أحسن عند عدم القرينة ، إبعادا للخلاف ، واختصارا نافعا فى
القواعد. أما مع القرينة فلا ، كالآية. والتأويل
الصفحه ٦١٩ : الشعر ، كما وصفت نظائرها النثرية
بأنها شاذة. فالواجب أن نقتصر على الكثير الشائع الذى سردنا قواعده
الصفحه ٦٤٣ : ـ مع عيبه ـ
أفضل ؛ لأنه مطرد يساير القواعد العامة ؛ فلا داعى للأخذ بالرأى الثانى.
ويتعين تنوين
كلمة
الصفحه ١٧٠ : ؛
المقصور (٥) : وهو : الاسم المعرب الذى فى آخره ألف (٦) لازمة (٧). وحكمه: أن يعرب بحركات مقدرة على هذه الألف
الصفحه ١١٣ :
الجملة (فاعلا أو مفعولا ، أو مبتدأ ، أو خبرا ... إلخ) ، وبحركات مقدرة
على الألف دائما ، كإعراب
الصفحه ١٦٦ : ء ؛ وتبقى الكسرة قبلها دليلا
عليها ، مثل لم يبن المجد إلا العصاميون. ومن أمثلة حذف الألف والياء من آخر
الصفحه ١٠٧ : ؛ فنصبت بالألف لهذا ، وصارت معربة لا مبنية.
وكل هذا كلام
ضعيف ، ويزداد ضعفه وضوحا حين نراه لا يصلح فى
الصفحه ١٦٥ : أنواع :
١ ـ معتل الآخر
بالألف ، مثل : يخشى ، يرضى ، يرقى. وحكمه : أنه تقدر على آخره الضمة فى حالة
الصفحه ٣٩٨ : لا فاصل بينهما ، نحو : هذه ثلاثة الأبواب ،
ومائة اليوم ، وألف الكتاب (١) ـ أم فصل بينهما اسم واحد
الصفحه ٦٢٩ : ؛ نحو : لا صديقين متنافران ـ
لا حاسدين متعاونون.
__________________
(١) ولا تنوب الألف
هنا عن الفتحة
الصفحه ٧٦ : ، أو ياء المخاطبة ـ فإنه يكون معربا ... فمثال ألف
الاثنين (ولا تكون إلا ظاهرة) ماذا تعرف عن الصانعين
الصفحه ٩٠ : ؛ فقلبت ألفا ، ثم حذفت الألف لالتقائها ساكنة مع واو الجماعة ،
ثم حذفت نون الرفع لتوالى النونات ، فالتقى