الصفحه ١٧١ :
«إن» ؛ منصوبة بفتحة مقدرة على الألف ؛ وكلمة : «هدى» الثانية خبر «إن» ،
مرفوعة بضمة مقدرة على الألف
الصفحه ٢٩٢ :
٣) الإشباع الذى شرحناه فى رقم ٥ من هامش ص ٢٩٠ وهو المد الصرفى الذى يقضى بوجود
همزة فى آخر الكلمة بعد ألف
الصفحه ١٠٦ : أبا المكارم ، وقصدت إلى أبى المكارم) فإن حرف الإعراب وهو : الواو ، أو
الألف ، أو الياء ـ يحذف فى النطق
الصفحه ٥٣٣ : ... و (١) ...
وبهذه المناسبة
نشير إلى أمرين :
أولهما : ما
تقتضيه القواعد اللغوية من حذف «الألف» من عين الفعل : «كان
الصفحه ٥٧٢ : : لكنا ـ (بنون مشددة بعدها ألف).
و «لكن» مشددة النون ـ هى التى تعد من
أخوات «إن» فى العمل. أما : «لكن
الصفحه ٢ : قواعده ، ويرفعون بنيانه شامخا ، ركينا ، فى إخلاص نادر ، وصبر لا ينفد.
ولقد كان الزمان يجرى عليهم بما يجرى
الصفحه ٧ : ، وكتابتها كتابة مشرقة بهية ، مع استصفاء
أصولها النافعة. واستخلاص قواعدها وفروعها مما ران عليها ، وارتفعت
الصفحه ٨ : البلبلة اللغوية ، ووسيلة للحيرة والشك فى ضبط قواعدها ، وباب للفوضى فى التعبير.
وتلك أمور يشكو منها أنصار
الصفحه ٢٢ : ، وتيسير ، ولن يترتب على الأخذ به مخالفة أصل من أصول
اللغة ، أو خروج على قاعدة من قواعدها ، وأحكامها
الصفحه ٢٣ :
ـ وجمعها : قواعد ـ هى فى اللغة : الأساس. وفى الاصطلاح : حكم كلّىّ ينطبق على
جميع أجزائه وأفراده ؛ لتعرف
الصفحه ٦٨ : الحديثة لتعليم اللغة ، وضبط قواعدها ، وتيسير استعمالها. ونسوق
لهذا مثلا يوضحه ، ويزيد الأمثلة السابقة
الصفحه ٦٩ : .
(١) وللإعراب معنى
آخر مشهور بين المشتغلين بالعلوم العربية ، هو : التطبيق العام على القواعد
النحوية المختلفة
الصفحه ٢٢٨ : ، أهمها ستة ، وهى احكام يخالف بها القواعد والأصول العامة ؛ ولذلك لا يلجأ
إليه النحاة إذا أمكن اعتباره فى
الصفحه ٢٣٢ : فى الرتبة
أن يكون ترتيب المرجع فى تكوين الجملة متقدما على الضمير ، وسابقا عليه ؛ بحسب
الأصول والقواعد
الصفحه ٢٥٥ : ـ وهو
الذى يساير القواعد العامة أيضا ـ أن نقول عند الإعراب : إن النون الموجودة هى نون
رفع الأفعال الخمسة