الصفحه ٦١ : عليهالسلام
حقّه بشهادة عشرة آلاف نفس يعني ـ يوم الغدير ـ والغدير في وادي الأراك على عشرة
فراسخ من المدينة
الصفحه ٩١ : عَصٰاهُ»
أي قاتل النبيّ صلىاللهعليهوآله
بأهل المدينه من الأنصار والمهاجرين أهل مكة واليهود وغيرهم
الصفحه ١٦٦ :
عثمان بن عفّان
فأتناول سقفها بيدى (١).
وعن شيخ من أهل المدينه قال : رأيت حجر
النبيّ
الصفحه ٢٢٦ : : من مدينة الرجل
الصالح يونس إبن متّى؟
قال : وبما تعرفه؟ قال : أنا رسول الله
، والله أخبرني خبر يونس
الصفحه ٢٢٨ : ، حتّى وصل إلى المدينة ، فناصبوه الحرب ، ودموه
بالمناسر (١)
والكتائب ، وضربوا إليه آباط الإبل ، ولم يزل
الصفحه ٢٤٥ :
فما ردّ يده إلى نحره حتّى أحدق السحاب
بالمدينة كالإكليل ، والتقت السماء بأرواقها (١)
وجاء أهل
الصفحه ٢٥٣ : عليه خمس
الصلوات.
ولمّا بلغ ثلاثاً وخمسين هاجر إلى
المدينة يوم الإثنين لثمان خلون من شهر ربيع الأوّل
الصفحه ٢٥٩ : ، وكانوا ستّة نفر ، فلمّا قدموا المدينة فأخبر
قومهم بالخبر ، فما دار حول إلّا وفيها حديث النبيّ
الصفحه ٣٢٧ : تاريخ مدينة دمشق
: لإبن عساكر ، منشورات مجمع إحياء الثقافة الإسلاميّة ، طهران.
٢٩ ـ التفسير المنسوب
الصفحه ١٩١ :
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي»
(١) قال : خلق عظيم أعظم
من جبرئيل وميكائيل لم يكن مع
الصفحه ١٦٢ :
الآية (١).
ومن أجل ما تقدم اتّضحت أمامنا صور
عظيمة من زهده صلىاللهعليهوآله
وتقواه وتواضعه مع اُمّته
الصفحه ٣٠٩ :
١٦
٢٩
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
٣٢
٢٩
الصفحه ٩ :
أبيه أنّه قال لعلي وكان يمّر معه : إنّ الناس قد انكروا منك أن تخرج في البرد في
الملاءتين وتخرج في الحر
الصفحه ١٠٣ :
قال بعض العلماء : فإن قلت : ما حقيقة
هذه الشهادة وما فائدتها مع أنّ الله تعالى عالم الغيب والشهادة
الصفحه ١٤٣ :
عُيُوبِهٰا
، إِذْ جٰاعَ فِيهٰا مَعَ خٰاصَّتِهِ ، وَزُوِيَتْ عَنْهُ
زَخٰارِفُهٰا مَعَ عَظِيمِ