الصفحه ٩٢ :
من تبوك إلى المدينة قدم إليه عمرو بن يكرب ، فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : أسلم يا عمرو
يؤمّنك
الصفحه ١٠٩ : ، وأمّا عليّ فإنّه أقام عماد الملّة بالمدينة ، ثم لم
يمن أحد من القتل والهوان والتشريد بما مني به بنو أبي
الصفحه ١٦٠ : عَلىٰ مَسٰاوِى الدُّنْيٰا وَعُيُوبِهٰا ، إِذْ
جٰاعَ فِيهٰا مَعَ خٰاصَّتِهِ»
فمن تحمّله
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآله
عند الله منزلة خاصّة ليست للناس. إذ أمرهم مع الناس عامّة ثم أمرهم خاصّة ، ليعلم
الناس تأخّرهم عن
الصفحه ٢٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
من مكة مهاجراً إلى المدينة ، قال عليهالسلام
: أخذت أتّبع الطريقة والجهة
الصفحه ٢٤ : الجندل : حصنٌ
بين المدينة والشام ، وهو أقرب إلى الشام من المدينة.
٤ ـ سواع : اسم صنم
كان يعبد في زمن
الصفحه ٨١ : الشامخة والأرحام المطهّرة.
أو أن يكون المراد من الأوّل : المدينة
المنورّة ، وقد سماّها النبيّ
الصفحه ١٢٧ : الطبري : ج ١ ، ص
٥٤١ ، ٥٤٢.
٣ ـ نوح : ٢٣ ـ ٢٤.
٤ ـ دومة الجندل : حصن
بين المدينة والشام ، وهو أقرب
الصفحه ١٦٩ :
: «وَهِجْرَتُهُ
بِطَيْبَةَ» أي المدينة
المنوّرة وذكر الشريف مرتضى في شرحه على قصيدة الحميرى : أنّ للمدينة اثنى عشر
الصفحه ١٧٠ : ، وكان
بمكة ثلاث عشر سنة ، ثم هاجر إلى المدينة وهو إبن ثلاث وخمسين سنة ، فأقام
بالمدينة عشر سنين وقبض
الصفحه ٢١٤ :
منها : قال السروي : أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم وهو بتبوك :
بموت رجل بالمدينة عظيم
الصفحه ٢٧٤ : لهلك النعمان.
٣ ـ هو أبو عبد الله
مالك بن أنس ، أحد أصحاب المذاهب الأربعة ، ولد في المدينة المنوّرة
الصفحه ١١ : بن علي حجّ معاوية فدخل المدينه وأراد أن
يلعن عليّاً على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقيل له
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
: أيّها العرب هذا أوان نبيّ يخرج من مكة ، وكانت مهاجرته بالمدينة ، وهو آخر
الأنبياء وأفضلهم ، في
الصفحه ٥٩ : القرآن اثنين وثمانين سورة ، ونزل
تمام بعضها بالمدينة ، وهاجر عشراً ، وقبض هو إبن ثلاث وستّين سنة.
قوله