الصفحه ٢٢ : تفسيره الناس ههنا
هم أهل اليمن قال الحسن البصرى لما فتحت مكة قالت العرب بعضها لبعض لابد لكم
بهؤلاء القوم
الصفحه ٧١ : وإذا كانت سائمة الرجل ناقصة من أربعين شاة واحدة
فليس فيها صدقة الا أن يشاء ربها وفى الورق ربع العشر
الصفحه ١٣٧ : احدا منا يذكرها يقولون هذا رافضى
ويأخذون فى كلام آخر فانشد الشافعى رضى الله عنه
إذا فى مجلس
الصفحه ١٠٣ : قدمنا من
اليمن فنزلنا المدينة فخرج علينا عمر فطاف فى النخع نحوه وزاد فاتينا القادسية
فقتل منا كثير ومن
الصفحه ١٠٤ : ونأكله
ونستعضد البرير وهو تمر الاراك اى نقطعه لقلة الزاد ونستخيل الرهام بكسر الراء
الامطار الضعيفة
الصفحه ٨ : ابن هاشم بن عبد مناف : قال ابن
أخننا قال : نعم : قال فأدناه ثم أقبل عليه وعلى القوم فقال مرحبا وأهلا
الصفحه ٤٩ :
الحديث وعن على عليهالسلام وأبى بكر رضى الله عنهما قالا ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم «قال إذا
الصفحه ٥٢ : عليا عليهالسلام فقال ائت هؤلاء القوم فلبست أحسن ما يكون من حلل اليمن قال
أبو زميل وكان ابن عباس رجلا
الصفحه ٥٩ : وقلبه مرعوب من أهله فلما فتحت الباب رمى بالجراب
وذهب فلما فتحته إذا هو بدقيق حوارى فعجنت وخبرت فلما ذهب
الصفحه ٦٤ : بلاده قال يا رسول الله
اكتب لى الى قومى كتابا) (فكتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كتابا فيه بسم
الصفحه ٩١ : غناه فى نفسه وتقاه فى قلبه واذا أراد الله بعبد شرا جعل فقره بين عينيه»
ثم أمر له بمثل ما أمر به لرجل من
الصفحه ١٠١ : فثار يعد ومنى فانتهيت الى حيث ينتهى فاذا اثر
حفر واذا هو قد غيب العيبة فاستخرجتها فقالوا نشهد أنه رسول
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم ولابنه وقال لرسول الله اقطعنى وادى قومى باليمن وكان يقال
له حردان ففعل وعبد الرحمن هو أبو خيثمة بن
الصفحه ٨٣ :
رجل من القوم أصبت
منهم مطهرة فقال ردوها فان هؤلاء قوم ضاد اه
(فصل فى وفد الاشعريين)
وفدوا على
الصفحه ١٩ : ابن عبّاس رضى الله عنهما «قال هم قوم من أهل اليمن ثم من كندة ثم من
السكون»
قلت وابن أبى حاتم
التزم