الصفحه ٧ :
بغرضه نحو كسرى
وأن يكون همزة وصل بينه وبين ما تكبد المشاق لاجله : فقال له ان لى وفادة فى كل
سنة
الصفحه ٨ : وتمدحه
فأتاه وفد قريش وفيهم عبد المطلب جد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وامية بن عبد شمس وعبد الله بن
الصفحه ١٨ :
الموحدون ما دامت
الشريعة شعارها والعدل ميزانها حفظ الله بها اليمن من الفتن ومن نكبات هذا الزمن
الصفحه ٢٠ :
باسناده عن شهر بن حوشب قال هم أهل اليمن وأخرج باسناده عن محمد بن كعب القرظى ان
عمر بن عبد العزيز رضى الله
الصفحه ٥١ :
أبى نجيح وأبو أحمد الحاكم. وعن أبى امامة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم «ان من خيار الناس
الصفحه ٧٣ : أشهر لم يجبه الى الاسلام أحد فاعقبه صلّى الله عليه وأسلم بعلى كرم
الله وجهه وكتب معه الى خالد أن يقفل
الصفحه ١٥١ :
١٩
الباب الاول ف الاات
الوارده ف فضائل اهل المن
٥٧
فصل ف شبه خلل الله
ابراهم عله
الصفحه ٤٤ : رضى الله عنه فى استدلاله على مشروعية سجدة الشكر وذكره الفقهاء وصححوه
واستدلوا به على مشروعيتها منهم
الصفحه ٥٠ : باسناده الى عكراش الحضرمى قال بعثنى بنو مرة بن عبيد بصدقات أموالهم
الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٠ :
ذلك فأنه عدو لله
ولرسوله وللمؤمنين جميعا صلوات الله على محمد وآله والسلام عليهم ورحمة الله
وبركاته
الصفحه ٧٦ :
وحبست الخمس حتى
يقدم عليك فترى فيه رأيك. فقام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فى القوم خطيبا على
الصفحه ٨٧ : ابنى يطلبنى حثيثا ثم رأيته حبش عنى قالوا خيرا قال
أما أنا والله فقد أولتها قالوا بما ذا قال اما حلق
الصفحه ٩٣ :
الاسلام بين مراد
وهمدان وقعة اصابب فيها همدان من مراد ما أرادوا حتى أتخوهم فى يوم كان يقال له
يوم
الصفحه ١٠٤ :
من أقام الصلاة
كان مسلما ومن أتى الزكاة كان محسنا ومن شهد أن لا اله الا الله كان مخلصا لكم يا
بنى
الصفحه ١٢٠ : شهد رضى الله عنه حروب القادسية وكان
على اليسرة وفتح مرج عذراء وكان من جملة من شهد موت أبى ذر ودفنه