الصفحه ١٢١ : أبيات
وقالت لى هلم
إلى التصافى
فقلت عففت عما
تعلمينا
وروى البغوى وأبو
الصفحه ١٩ : الى الله الرحمن الرحيم كشاف الكروب بقلب خاشع
حزين متوسلا اليه بهذا الرسول الكريم اذ هو وسيلتنا العظما
الصفحه ٢٢ : الباب الثانى إن شاء الله تعالى ثم حكى أقوالا وقال والظاهر أنه ثناء
على أهل اليمن لاسراعهم الى الايمان
الصفحه ٣٩ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم «ما فعل الغظيفى»
فأرسل الى منزلى فوجدنى قد سرت فردنى فلما
الصفحه ٤٤ : أسرعها الى النصر واصبرها على الجهد
وفيهم أبدال وفيهم أوتاد الاسلام) أخرجه ابن سعد فى طبقاته عن على بن عبد
الصفحه ٤٨ : الخلصة فاتاها فحرقها ثمّ بعث رجلا من
أحمس الى النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم يبشره يكنى أبا أرطاه وعن
الصفحه ٤٩ : وأبو نعيم كما تقدم وروى وثيمة فى الرده
عن ابن اسحق قال بينما حمير مجتمعة الى مقاولها إذ أقبل راكب من
الصفحه ٥١ : مما كان عليه اسلافهم الى زمن البعتة
المحمديه على صاحبها وآله أزكا الصلاة والسلام فكانت منسوجات اليمن
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليه برد نحرانى غليظ الحاشية الحديث «وعن أنس رضى الله
عنه قال كان أحب الثياب الى النبى
الصفحه ٥٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انه قال لعلى كرم الله وجهه حين خرج من بيته ليلا مهاجرا
الى حيث أمره
الصفحه ٨٤ : الى منى
صوادر بالركبان
من هضب قردد
بأن رسول الله
فينا مصدق
الصفحه ١٠٢ :
باواق اه
فصل فى وفادة فيرون الديلمى رضى الله عنه
وهو من ابناء فارس
الذين بعثهم كسرى الى اليمن مع سيف
الصفحه ١٢٠ : العطاء وكان شديد الانكار على شاتمى على عليهالسلام حىء به مغلغلا فى الحديد من الكوفة الى دمشق مع جمامعة
الصفحه ١٢٥ :
من الدهر ثم
يطلقها فترجع الى أبيها وقومها أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة. وأخرجه
الحاكم
الصفحه ١٤٣ :
الله. عليه وآله وسلّم كان لها سهم وافر من هذه القسمة وذلك الضياء الذى ينير حالك
الدجى فيدعه نورا ساطعا