الصفحه ١٣٧ : الأبصار عن الشافعى قال
آل النبى ذريعتى
وهمو اليه
وسيلتى
أرجو بهم أعطى
الصفحه ١٤٩ : وأنا له مرغوبه :
وأجزل له الاجر والمثوبة آمين
كتبه فى ١٠ رجب
سنة ١٣٥٠ لفقير الى الله تعالى خادم
الصفحه ٣ :
حديث (انى لأجد
نفس الرحمن من قبل اليمن) فدعانى ذلك الى جمع مؤلّف شامل لما ورد فى فضائل أهل
اليمن
الصفحه ٣٧ : (الايمان يمان الى
لخم وجذام) رواه احمد فى مسنده وسعيد بن منصور فى سننه وعن أنس رضى الله عنه قال
قال رسول
الصفحه ٤١ : المقدس فيقاتلون الروم فيهزمونهم ويخرجونهم من
جند الى جند حتى يأتون قنسرين وتجيئهم مادة الموالى) الحديث
الصفحه ٥٩ : أضجره أعطاه الدرهم ثم عمد الى الجراب فملاءه من نحاتة النجارين مع التراب ثم
أقبل الى باب منزله فنقر الباب
الصفحه ٦٤ :
الملك الّذى كان
يسيل الى آل قيس «كذا» وأن الله ورسوله جار على ذلك وكتب صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٣ : ترجمة أبى موسى فى حرف العين أنه أسلم وهاجر الى الحبشة وقيل رجع الى
قومه ولم يهاجر الى الحبشة وهذا قول
الصفحه ٨٥ : قوم الى الاسلام وسبقتم قوما فاستمسكتم
ولحقتم من سبقكم وان اضعتموه لحقكم من سبقتموه فاجابوه الى ما أحب
الصفحه ٩٢ :
بلغه حاله وما قام
به فكتب الى زياد بن لبيد عامل حضر موت يوصيه به خيرا اه وأخرج البزار فى مسنده
الصفحه ٩٣ : الردم فكان الذى قادهم الى مراد فى ذلك اليوم الاجدع ابن مالك وقال بن هشام
الذى قاد همدان هو مالك بن حزم
الصفحه ٩٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رجل منهم اسمه زياد بن الحارث الصدانى فلما علم أن الجيش
ذاهب الى
الصفحه ١٠٤ :
من أقام الصلاة
كان مسلما ومن أتى الزكاة كان محسنا ومن شهد أن لا اله الا الله كان مخلصا لكم يا
بنى
الصفحه ١٢٣ :
طرفه الى الاسفار المدونة يجد ان اليمن انحب رجالا خدموا أيضا الاسلام بحفظ حديث
المصطفى
الصفحه ١٣٣ :
لقرابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أحب الى من أن أصل قرابتى وأخرجه الدارقطنى من عدة طرق
ولفظ (والله