الصفحه ٤٦ : ) رواه مسلم وعن زيد بن أسلم رضى الله عنه أن الاشعريين لما
هاجروا الى رسول الله وقدموا عليه أرملوا من
الصفحه ٥٠ :
دوس فقال «مرحبا
أحسن الناس وجوها وأطيبهم أفواها وأعظمهم أمانة» رواه الطبرانى فى الكبير والاوسط
الصفحه ٨٠ : عصاك قلت والحديث الاول رواه أحمد باسنادين رجالهما رجال الصحيح عير راشد بن
سعد وعاصم بن حميد وهما ثقتان
الصفحه ٢٤ : مسنده ج خامس صحيفة ٢٧٢ وفى الجامع الازهر رواه احمد واسناده حسن :
وعن ابى أمامة الباهلى مرفوعا «أن الله
الصفحه ٢٥ : لا بأس به وذكره ابن حبان فى التقات اه باختصار
ـ وسيأتى هذا الحديث فى الباب الثالث من رواية أحمد
الصفحه ٢٧ : حتى يرجع) أخرجه الحاكم فى المستدرك قال المنذرى فى الترغيب
والترهيب ج ١ ص ٤٦ رواه أحمد والطبرانى باسناد
الصفحه ٤٣ :
قلت. رواه أحمد فى
مسنده ج ثالث ص ٣٩٠ والحاكم فى المستدرك وقال على شرط الشيخين وأقره الذهبى فقال
الصفحه ٥١ :
سكون كندة والأملوك
أملوك ردمان» وفى رواية رمان «وفرق من الاشعريين وفرق من خولان» أخرجه البغوى عن
الصفحه ١٣١ : انه مسلم احتجر بذلك من سفك دمه وان يؤدى الجزية) الحديث رواه الطبرانى فى
الاوسط وفيه من لم أعرفهم اه
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو لهذا الحى من النخع حتى تمنيت انى رجل منهم. وفى
رواية عن شعبة عن الاعمش عند أبى نعيم فى
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال فدعى لهم رسول الله خمس مرات «اللهمّ صلّى عليهم أو
بارك فيهم» مخارق الّذى شك وفى رواية قدم وفد
الصفحه ٤٩ : حمير فاعرض عنه ثم جاء من الشق الآخر فاعرض عنه ثم
جاء من الشق الآخر ثم ذكر النبى الحديث وفى رواية
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كسانى عمامة عدنية رواه الباورى والدولابى والعقيلى اه
وعن الحسن بن على عليهماالسلام أن عمر بن
الصفحه ٧٣ : من الآخر الحديث.
وفى رواية لأبى داود قال ما شككت فى قضابين اثنين قط ورواه الحاكم أيضا عن ابن
عباس
الصفحه ١٣٤ : موته كما فى البخارى من رواية أنس رضى الله عنه قال صعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المنبر ولم