الصفحه ٧٥ : وجه أصحابه ودفع لواءه
الى مسعود ابن سنان الاسلمى ثم حمل عليهم فقتل منهم عشرين رجلا فانهزموا وتفرقوا
الصفحه ٩٥ : أبيه عن ابن صالح بن الوجيه قال فى سنة احدى وعشرين كانت وقعة نهاوند
فقتل فيها النعمان بن مقرن رئيس الجيش
الصفحه ١٠٠ : اليمن سنة تسع على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم ثلاثة عشر رجلا فاقبلوا يقودون رواحلهم حتى انتهوا
الصفحه ١٠١ :
فصل فى وفد غامد
هى قبيلة من الازد
بجبال السراة من اليمن قدم عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة عشر
الصفحه ١٠٢ : عثمان رضى
الله عنه
فصل فى وفد النخع بفتح النول والخاء المعجمتين
وهم أخر الوفود
وكانت وفادتهم سنة
الصفحه ١٠٣ : الاسلام ما
طما البحر وقام تعار ولنا نعم همل أغفال ما تبض ببلال ووفير كثير الرسل أصابتها
سنية حمراء مؤزلة
الصفحه ١٠٩ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفد زبيد فى السنة التى انتقل فيها الى الرفيق الاعلا رأت
زبيد قبائل اليمن
الصفحه ١١٦ : )
وفدوا على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة عشر فيهم جرير ابن عبد الله البجلى ومعه من قومه مائة
الصفحه ١٢١ : فانسكبت له سحابة بالماء فاغتسل وكان قتله سنة احدى وخمسين
هجرية وقبره بعذراء مشهور رضى الله عنه ونفعنا به
الصفحه ١٢٢ : سبعين حلة من قيمة وفائز المعافر (كذا) كل سنة عمن بقى
من سبا بمأرب فلم يزالوا يؤدونها حتى قبض رسول الله
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقلم واللسان كما خدموه بالسيف والسنان فليعذرنا المطلع
على الاكتفاء بما تقدم فانما الغرض من ذكر
الصفحه ١٣٥ : أجله عدة سنين
وقيل ان الذى والاه الامام مالك هو محمد أخو ابراهيم ابن عبد الله المحض الذى
والاه الامام
الصفحه ١٣٩ : والفراغ منه فى شهر ربيع الاول من سنة الخمسين بعد الثلاثمائة والالف من
هجرة صاحب الشفاعه العظمى والحوض
الصفحه ١٤٠ : .
فقد نثر فيه أحاديث در فضل اليمن المكنون. فى اصداف دفاتر كتب السنه التى اعتنى
بتخريجها واتقانها العلما
الصفحه ١٤٦ : هيئة كبار العلماء بالازهر الشريف فى غره رجب سنة ١٣٥٠