الصفحه ١٠٤ :
من أقام الصلاة
كان مسلما ومن أتى الزكاة كان محسنا ومن شهد أن لا اله الا الله كان مخلصا لكم يا
بنى
الصفحه ١١٨ : الهدى
ما صادق الجن
ككذابها
فارحل الى
الصفوة من هاشم
ليس
الصفحه ١٢١ : يغضب الله لهم
وأهل السما» اه ج ٤ من سيرة الشامى وكذا فى جامع كرامات الاولياء للشيخ النبهانى
وغيرهما من
الصفحه ١٣٩ : على المؤمنين اه وهذه شنشتهم فى
كل زمن وقد بسط الحافظ الكلام عليهم فى الفتح ج ١٢ من ص ٢٣٠ الى ص ٢٤٧
الصفحه ٢ : زاهرة فى كل زمان وحمى
بلادهم من جراثيم الخمور والفسوق والطغيان ووعد العاملين بشرعه أعلى فراديس الجنان
الصفحه ٤ : فهذا السد
بمأرب لا يفتأ قائما يهزأ بغيره من الآثار حيث لا يراه شخص الا ويعترف بعجز أعظم
دول الارض
الصفحه ٢٤ : الأمام احمد وأبو داود
والبغوى عن رجل من خثعم ونعيم ابن حماد فى الفتن وابن مندة وأبو نعيم فى المعرفة
وابن
الصفحه ٢٦ : من ٦ طرق عن أنس رضى الله عنه. وفى ألاصابة رواية ابن شاهين
بسنده عن رجل من كندة يقال له ابن جبر الكندى
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول «اللهمّ بارك لنا فى مدينتنا وفى صاعنا ومدنا ويمننا
وشامنا» ثمّ استقبل مطلع الشّمس فقال «من
الصفحه ٣١ :
خير من بينى
وبينهم» قال المعتمر أظنه قال فى الأعمال رواه أبو يعلى والطبرانى وقال من عدن
أبين
الصفحه ٤١ : المقدس قال. (حتى تجيئهم مادة اليمن ألف ألف الله بين قلوبهم بالايمان معهم
أربعون ألف من حمير حتى يأتون بيت
الصفحه ٤٨ :
المكنون من كلام ابن خلدون ذكر جمع من الحفاظ منهم ابن تيمية والزركشى وابن عبد
الهادى أن تصحيح صاحب المختارة
الصفحه ٥٠ : فقدمت عليه المدينة فوجدته جالسا بين المهاجرين والانصار
فاتيته بايل كانها عروق الارطاة فقال من الرجل فقلت
الصفحه ٩٦ :
قومهما فاعجب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شأنهما وحسن هيئتهما فقال «هل وراءكما من قومكما
الصفحه ١٤٣ :
الله. عليه وآله وسلّم كان لها سهم وافر من هذه القسمة وذلك الضياء الذى ينير حالك
الدجى فيدعه نورا ساطعا