الصفحه ٤٧ : الديلمى من طريقه والطبرانى فى الكبير والاوسط وعن أنس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» الازد أسد
الصفحه ٨٠ :
بعثنى النّبى صلىاللهعليهوآلهوسلم الى اليمن قال بعثتك الى قوم رقيقة قلوبهم فقاتل بمن أطاعك
من
الصفحه ٨٩ : الكاهن والكهانة والتكهن فى النار» فقالوا كيف نعلم أنك رسول
الله فأخذ كفا من حصباء فقال «هذا يشهد أنى رسول
الصفحه ٩٤ : ان رجلا من قريش يقال له
محمد قد خرج بالحجاز يقال انه نبى فانطلق بنا اليه حتى نعلم علمه فان كان نبيا
الصفحه ١٠٣ :
خرجت من الارض قال
تلك بقية الدنيا قال ورأيت نارا أخرجت من الارض فحالت بينى وبين ابن لى يقال له
الصفحه ١١٥ :
قومهم وكتب لهم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كتابا بما فرض عليهم من الصدقة فى أموالهم كتبه
الصفحه ١٢٢ :
فركع الغلام
والمرأة ثم رفعوا ثم سجدوا فقلت يا عباس أمر عظيم قال أجل قلت من هذا قال هذا محمد
بن عبد
الصفحه ١٣٠ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال فاطمه بضعة منى يغضبنى ما يغضبها ويبسطنى ما يبسطها
وان
الصفحه ١٤٢ :
منهم الا من يكون
عالما متحريا للعدل فامامهم الان فى سنة ١٣٥٠ من الهجرة النبوية هو الامام الشريف
الصفحه ٣ :
حديث (انى لأجد
نفس الرحمن من قبل اليمن) فدعانى ذلك الى جمع مؤلّف شامل لما ورد فى فضائل أهل
اليمن
الصفحه ١٤ :
والخسران والعذاب
الاليم فى دار القرار لان شرط من تربع على كرسى هذه الامامه المكرمة وأسه الوحيد
الصفحه ٥٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انه قال لعلى كرم الله وجهه حين خرج من بيته ليلا مهاجرا
الى حيث أمره
الصفحه ٨٨ : كنا منه فى غرور وفتنة فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (وما أعظم ما رأيتم
من فتنة) قالوا لقد
الصفحه ٩٢ :
والطبرانى فى الكبير عن عبد الله بن سندر مرفوعا اسلم سالمها الله وغفار غفر الله
لها وتجيب اجابت الله اه من
الصفحه ٩٥ :
الاعاجم وكان سبب
الفتح
وفى الاصابة من
ترجمته عن مالك بن عبد الله الخثعمى قال ما رأيت اشرف من رجل