الصفحه ١٣٠ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال فاطمه بضعة منى يغضبنى ما يغضبها ويبسطنى ما يبسطها
وان
الصفحه ١٤٢ :
منهم الا من يكون
عالما متحريا للعدل فامامهم الان فى سنة ١٣٥٠ من الهجرة النبوية هو الامام الشريف
الصفحه ١٤ :
والخسران والعذاب
الاليم فى دار القرار لان شرط من تربع على كرسى هذه الامامه المكرمة وأسه الوحيد
الصفحه ٤٥ : من همدان
لنزوجنه فما رضى أمسك وماكره طلق
فصل فيما جاء فى النخع
عن علقمة قال كنا
جلوسا مع ابن
الصفحه ٧٤ : » بالجنة «ونذيرا» من الناس الحديث اه. أخرج ابن سعد عن أمير المؤمنين
على عليهالسلام قال بعثنى رسول الله
الصفحه ٨٦ :
كلاما حسنا فقلت
وائكل أمى والله انى لرجل لبيب شاعر ما يخفى على الحسن من القبيح فما يمنعنى أن
أسمع
الصفحه ٨٨ : كنا منه فى غرور وفتنة فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (وما أعظم ما رأيتم
من فتنة) قالوا لقد
الصفحه ٩١ : يا رسول الله ما قدم علينا وفد من العرب مثل هذا الوفد فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم «ان الهدى
الصفحه ١١٨ : الهدى
ما صادق الجن
ككذابها
فارحل الى
الصفوة من هاشم
ليس
الصفحه ١٢١ : يغضب الله لهم
وأهل السما» اه ج ٤ من سيرة الشامى وكذا فى جامع كرامات الاولياء للشيخ النبهانى
وغيرهما من
الصفحه ١٣٩ : على المؤمنين اه وهذه شنشتهم فى
كل زمن وقد بسط الحافظ الكلام عليهم فى الفتح ج ١٢ من ص ٢٣٠ الى ص ٢٤٧
الصفحه ٤ : فهذا السد
بمأرب لا يفتأ قائما يهزأ بغيره من الآثار حيث لا يراه شخص الا ويعترف بعجز أعظم
دول الارض
الصفحه ٢٤ : الأمام احمد وأبو داود
والبغوى عن رجل من خثعم ونعيم ابن حماد فى الفتن وابن مندة وأبو نعيم فى المعرفة
وابن
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول «اللهمّ بارك لنا فى مدينتنا وفى صاعنا ومدنا ويمننا
وشامنا» ثمّ استقبل مطلع الشّمس فقال «من
الصفحه ٣١ :
خير من بينى
وبينهم» قال المعتمر أظنه قال فى الأعمال رواه أبو يعلى والطبرانى وقال من عدن
أبين