الصفحه ١١٧ :
عليه وآله وسلّم
فلبست حلتى ودخلت وهو يخطب فرمانى الناس بالحدق فقلت لجليسى هل ذكر رسول الله من
أمرى
الصفحه ٧١ : ولا يجمع بين متفرق ولا يفرق بين مجتمع خشية الصدقة وما كان من حليطين
فانهما يتراجعان بينهما بالسوية
الصفحه ٦٨ :
منكبه شىء منه وكان فى الكتاب أن من اعتبط مؤمنا قتله عن بينة فانه قود ألا أن
يرضى أولياء المقتول وأن فى
الصفحه ١٢٤ : سائر كتب الحديث بالاجماع ولان أشراف
اليمن وساداتها أسر معروفة وأنسابهم محفوظة لا يدخل فيهم دجال ولا
الصفحه ٧٠ : الله عنه لما استخلف كتب له حيث وجهه الى اليمن هذا الكتاب (بسم الله الرّحمن
الرّحيم هذه فريضة الدقة التى
الصفحه ٦٩ : ؟؟؟ اليها وآمره أن ياخذ من
المغانم خمس وما كتب على المؤمنين فى الصدقات من؟؟؟ عشر ما؟؟؟؟؟؟ وعلى ما؟؟؟ الغرب
الصفحه ٧٧ : والعمد فى
الاسود أما غلية أو مصادمة وأن نبلغ عنه من رأينا أن عنده نجده أو دينا فعملنا فى
ذلك وكتب النبى
الصفحه ١٠١ :
فصل فى وفد غامد
هى قبيلة من الازد
بجبال السراة من اليمن قدم عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة عشر
الصفحه ١٣٤ : البخارى وفى هذا الباب أحاديث كثيرة فى سائر كتب
الحديث وهم سبب نزول آية المودة من رواية
الصفحه ٧٣ : تنتسب إليها قبائل كثيرة من اليمن منها أرحب وبنو ناجيه ويام والسبيع
وبنو شاكر وبنو شبام ونهم وسفيان وبنو
الصفحه ١٠٨ : لهم ايها الناس هذا وائل بن حجر قد اتاكم من ارض بعيدة من حضرموت طائعا غير
مكره راغبا فى الله ورسوله وفى
الصفحه ٨٠ :
بعثنى النّبى صلىاللهعليهوآلهوسلم الى اليمن قال بعثتك الى قوم رقيقة قلوبهم فقاتل بمن أطاعك
من
الصفحه ٥٣ : الاوطار ج ٥ قلت الجماعة أصحاب الكتب السته
والإمام أحمد وقد وود فى السنة استحباب اتخاذ الكفن من برود اليمن
الصفحه ٩٢ :
والطبرانى فى الكبير عن عبد الله بن سندر مرفوعا اسلم سالمها الله وغفار غفر الله
لها وتجيب اجابت الله اه من
الصفحه ٩٥ :
الاعاجم وكان سبب
الفتح
وفى الاصابة من
ترجمته عن مالك بن عبد الله الخثعمى قال ما رأيت اشرف من رجل