الصفحه ٤٨ :
المكنون من كلام ابن خلدون ذكر جمع من الحفاظ منهم ابن تيمية والزركشى وابن عبد
الهادى أن تصحيح صاحب المختارة
الصفحه ٥٠ : فقدمت عليه المدينة فوجدته جالسا بين المهاجرين والانصار
فاتيته بايل كانها عروق الارطاة فقال من الرجل فقلت
الصفحه ١٠٢ :
باواق اه
فصل فى وفادة فيرون الديلمى رضى الله عنه
وهو من ابناء فارس
الذين بعثهم كسرى الى اليمن مع سيف
الصفحه ٨ :
السيوف من كل جهة
ودخل سيف ووهرز صنعاء وارسلا بشير النصر الى كسرى فكتب كسرى الى وهرزان يتوج سيفا
الصفحه ٥٢ : عليا عليهالسلام فقال ائت هؤلاء القوم فلبست أحسن ما يكون من حلل اليمن قال
أبو زميل وكان ابن عباس رجلا
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأصحابه قبل وفاته فقال عمر الحمد لله الذى جعل فى أمتنا
مثل إبراهيم وأخرج ابن عساكر من طريق أبى بشر
الصفحه ٨١ : الصباح واسم ذى الكلاع سميفع قال
الاصمعى كاتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذا الكلاع من ملوك الطوائف
الصفحه ٩٣ :
الاسلام بين مراد
وهمدان وقعة اصابب فيها همدان من مراد ما أرادوا حتى أتخوهم فى يوم كان يقال له
يوم
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وخلينا بينك وبين صدقات أموالنا وكنا لك عونا على من خالفك
من قومنا قال خالد قد فعلتم قالوا فأوفد
الصفحه ١١٩ :
أمرا لعاصف ريحه
أرعاد
ان حل منه ما
يخاف فانتم
للارض ان رجعت
بنا أوتاد
الصفحه ١٣٥ : أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) رواه الطبرانى من طريق شيخه على بن بشير وفيه لين وبقية
رجاله
الصفحه ٦ : واستبدت
بها وخدت لها اخدودا فى مخلاف نجران اشعلت فيه النيران المتأججة وكل من لم يرجع
الى اليهودية يلقى فى
الصفحه ٣٦ : وعنده أناس من أهل اليمن وعيينة بن حصن فدعى للقوم به
فقاموا فما بقى أحد الا النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢ : ابن جرير من
طريق الحسين بن عيسى عن معمر عن الزهرى عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما قال بينا
رسول الله
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال (هل معك من هدى» قال لا قال «طف بالبيت والصفا والمروة
وأحل» أى بعد الحلق والتقصير واستعمله عمر