الصفحه ٩٦ :
قومهما فاعجب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شأنهما وحسن هيئتهما فقال «هل وراءكما من قومكما
الصفحه ١٠٢ :
باواق اه
فصل فى وفادة فيرون الديلمى رضى الله عنه
وهو من ابناء فارس
الذين بعثهم كسرى الى اليمن مع سيف
الصفحه ٨ :
السيوف من كل جهة
ودخل سيف ووهرز صنعاء وارسلا بشير النصر الى كسرى فكتب كسرى الى وهرزان يتوج سيفا
الصفحه ٥٢ : عليا عليهالسلام فقال ائت هؤلاء القوم فلبست أحسن ما يكون من حلل اليمن قال
أبو زميل وكان ابن عباس رجلا
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأصحابه قبل وفاته فقال عمر الحمد لله الذى جعل فى أمتنا
مثل إبراهيم وأخرج ابن عساكر من طريق أبى بشر
الصفحه ٦٢ :
وكتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى الحرث ومسروح ونعيم بن عبد كلال من اقيال حمير
(سلم
الصفحه ٨١ : الصباح واسم ذى الكلاع سميفع قال
الاصمعى كاتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذا الكلاع من ملوك الطوائف
الصفحه ٩٣ :
الاسلام بين مراد
وهمدان وقعة اصابب فيها همدان من مراد ما أرادوا حتى أتخوهم فى يوم كان يقال له
يوم
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وخلينا بينك وبين صدقات أموالنا وكنا لك عونا على من خالفك
من قومنا قال خالد قد فعلتم قالوا فأوفد
الصفحه ١١١ : الله أنت
عبد الرحمن» فاسلموا وقال له أبو سبرة يا رسول الله ان ببطن كفى سلعة قد منعتنى من
خطام راحلتى
الصفحه ١١٤ : »
ذكر الحديث الحاكم فى صفة الوضوء اه اصابه من ترجمته
فصل فى وفادة عبد كلال
قال الهمدانى فى
الانساب
الصفحه ١١٩ :
أمرا لعاصف ريحه
أرعاد
ان حل منه ما
يخاف فانتم
للارض ان رجعت
بنا أوتاد
الصفحه ١٤٩ : ما يوازى فضائهم الساميه فافق به من طرق هذا
الباب. أورام قبله جمع هذه المفاخر فى كتاب : نشكر الله سعيه
الصفحه ٦ : واستبدت
بها وخدت لها اخدودا فى مخلاف نجران اشعلت فيه النيران المتأججة وكل من لم يرجع
الى اليهودية يلقى فى
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال (هل معك من هدى» قال لا قال «طف بالبيت والصفا والمروة
وأحل» أى بعد الحلق والتقصير واستعمله عمر