الصفحه ٣١ :
خير من بينى
وبينهم» قال المعتمر أظنه قال فى الأعمال رواه أبو يعلى والطبرانى وقال من عدن
أبين
الصفحه ٥٨ :
فألقاه فى النار
لتصديقه بالنبى صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم تضره النّار فذكر ذلك النبى
الصفحه ٩٨ :
تصيب من الازد فى
الجاهلية وكانوا يعدون فى الشهر الحرام
يا غزوة ما
غزونا غير خائبة
الصفحه ٢٠ : الاف من كندة وبجيلة وثلاث آلاف من أفناء
الناس جاهدوا يوم القادسية ومثله فى الكشاف واخرج الحاكم وصححه
الصفحه ٢٣ : الطبرانى فى الكبير والاوسط باسنادين وزاد «والحكمة يمانية»
واحد رجاله رجال الصحيح وفى الجامع الأزهر رواه
الصفحه ٤٢ :
أنس أن النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم نظر قبل اليمن (فقال اللهم اقبل بقلوبهم وبارك لنا فى
صاعنا
الصفحه ٦٠ : حدثت عنه قال الحضرمى ما شأنه يا أمير المؤمنين قال فيه قبر هود أخرجه الحاكم
فى المستدرك وسكت عليه وكذا
الصفحه ٦٥ : أنطيت والنبجة
بمثلثة فموحدة فجيم مفتوحات وقد تكسر الموحدة أى أعطوا الوسط فى الصدقة لا من خيار
المال ولا
الصفحه ٦٦ :
(وكان الاشعث
وغيره من كندة نازعوا وائل بن حجر فى واد بحضر موت فادعوه عند رسول الله
الصفحه ٩٢ :
بلغه حاله وما قام
به فكتب الى زياد بن لبيد عامل حضر موت يوصيه به خيرا اه وأخرج البزار فى مسنده
الصفحه ١٠٨ : لهم ايها الناس هذا وائل بن حجر قد اتاكم من ارض بعيدة من حضرموت طائعا غير
مكره راغبا فى الله ورسوله وفى
الصفحه ١٢٣ : رحمة واسعة فان كثيرا من رجال اليمن وقفوا أنفسهم
للجهاد وبقى فريق كبير منهم من الصحابة والتابعين فى
الصفحه ١٣٠ : الانساب تنقطع يوم القيامة غير نسبى وسببى وصهرى» وأخرج الامام أحمد فى مسنده
عن المسور بن مخرمة قال بعث حسن
الصفحه ١٣٣ : البخارى فى صحيحه أيضا قال أبو بكر (يايها الناس
أرقبوا محمدا فى أهل بيته) وأخرجه الدارقطنى من عدة طرق وروى
الصفحه ١٣٨ : الشافعى رضى الله عنه فى قصيدة
لو فتشوا صدرى
أصابوا به
سطرين قد خطا
بلا كاتب