الصفحه ١١٣ :
جميع البلاد هي ماء المطر ؛ والدليل على ذلك قوله تعالى : (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ
فَلا
الصفحه ٦٥ : ، بدلالات الأحاديث النبوية والمقالات المرضية.
فمنها في فضل
اليمن قوله صلى الله تعالى عليه وسلم : «أتاكم
الصفحه ١١٥ : ، وقد ذكر فيه قوله صلىاللهعليهوسلم
: «اطلبوا إجابة الدعاء عند التقاء الجيوش وإقامة الصلاة ، ونزول
الصفحه ١١٧ : مانتأ من الحجارة وحدّ طرفه ،
أو الجبل المنبسط ليس بالعالي أو الصغير.
(٢١) من قوله : «اللهم
حوالينا
الصفحه ١٦٩ : العزيز ، وما جاء في ذلك من
الأحاديث عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ، فمنها قوله صلى الله تعالى
الصفحه ٦ : والاستعمار ، فتخسر بذلك الدنيا والآخرة معا ، بدليل قوله تعالى :
(وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ
الصفحه ١٨ : ، وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء ٢١ / ٩٢].
وقوله أيضا : (وَإِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
الصفحه ٣٢ :
ومن شعره ما أورده
صاحب كتاب النور السافر (٤١) ، ومنه في اللغات التي نزل بها القرآن الكريم قوله
الصفحه ٣٣ :
بنافعي جدي
وتشميري
ومنه قوله :
أذنبت والرحمن
ذو منّة
بالعفو والغفران
الصفحه ٣٤ :
لدى مسمعي أحلى
من المن والسلوى
ولست بهذا القول
أول قائل
برئت إلى الرحمن
من
الصفحه ٥١ : الوصول إلى الحق الكامل فيه
كما في قوله ص ٤٦ من المخطوط :
(وبلد بني علس؟؟؟
معروفة بزفن ممتدة من العود
الصفحه ٥٩ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٦٧ :
هامتها وغلصمتها ،
والأزد كاهلها وجمجمتها ، وهمدان (٩) غاربها وذروتها (١٠)».
وقوله صلى الله
تعالى
الصفحه ١٠٠ : الآن ، ثم إلى يوم القيامة
قولين ، ومال هو وابن الصلاح إلى بقائه ، وذكروا في ذلك حكايات وآثارا عن السلف
الصفحه ١٠٣ : .
أما قوله بعد ذلك : «مجهول ... ألا وإن»
ليس في مختصر تاريخ دمشق.
(١٥٥) في المصدر
السابق (تحت منكبه