الصفحه ٣١١ : وفصول
وخاتمة................................................... ٢٠٣
القاعدة : وما يبنى
عليها من جواز
الصفحه ٢١٨ : إماما فصيحا بارعا حافظا ، صنف النظم والبيان في الفقه ، نظمه على قافية
النون من أوله إلى آخره ، فصارت
الصفحه ٣٣ :
ما شاب شيبا إلى
فعل الخضاب دعا
بل كان يدخل تحت
الحصر لو حسبا
الصفحه ٢١٥ : له :
ما سمعت شيئا من ذلك. فقال : بل أنتم منا لأن أحدكم هو الخارج إلى وصاب ، وأخبرني
بذلك غيره جماعة
الصفحه ١٣٠ : من ناحية الجنوب آخذا إلى المغرب ، وجعل لأخيك يافث
ما خلف البحر من ناحية الشمال آخذا إلى المغرب ، فإذا
الصفحه ١٠٧ : وجد ، لم يتفقه أحد من أهل
اليمن إلا منه ، واعترفوا بفضل مصنفه ، شرحه علي بن أحمد بن موسى البجلي ولد
الصفحه ٤٨ : ، كما
أسلفت ، والتي لم أستطع الحصول على غيرها على الرغم من سعيي الحثيث إلى ذلك.
وفضلا عن نسبة
تأليف
الصفحه ١٨٥ :
سبأ الأكبر (٢).
وأول من علق
السلسلة على باب قصره ليتعلق بها المتظلمون عبد شمس بن وائل
الصفحه ٧٠ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وتبالة بلدة عامرة كانت مركز ناحية خثعم من عسير وتقع إلى الغرب من
الصفحه ٦٨ : إلى اليمن.
الباب الثالث : في
ذكر القحطانية.
الباب الرابع : في
ذكر بطون قحطان ومن انتقل منهم من
الصفحه ١٤٦ : فمن
الأشمون (٣٩) إلى طحا (٤٠) مسيرة يوم لبني رحضة (٤١) وبني سدر من القين (٤٢) ، ومن الفيوم (٤٣) إلى
الصفحه ١٦٧ :
قد كان من رأيي
وعزم رويّتي
نقل الهمام إلى
بلاد يماني
أعنى
الصفحه ١٦٣ : صارت حجابة
البيت إلى قصيّ وأولاده بعد موته ولدا بعد ولد ، وطالت مدتها ، تخربت من طول
الإقامة ، فوصل
الصفحه ٢٠١ : آثار النبوة فكل من سمع شعره لم يستبعد أسره
، لأن في بعض كلامه ما يدل على العجب ، فقد ورد في الحديث عن
الصفحه ١٤٢ : (٨) ساحل بني عامر (٩) إلى عمان على سيف البحر من المغرب إلى المشرق في جهة اليمن
مسيرة ستين يوما.
وخرج