الصفحه ٧٤ :
صنعاء إلى حضرموت
إلى ما حاذى ذلك من الجهات. من جعل سهيلا إذا طلع خلف أذنه اليمنى فقد استقبل
القبلة
الصفحه ٢٦٣ :
ـ س ـ
إذا ما مضى خمس
وعشرون ليلة
بشهر حزيران
طلوع لباجس
ويطلع سهيل يوم
سابع عشره
الصفحه ٢٨ : بثواب عليه ، وأفاض علي من مواهبه وكرمه ما
يقصر صوب الغمام عن غزير ديمه ، ولم أزل عنده في روض أريض ، وجود
الصفحه ٤٣ : عليه ،
وأفاض علي من مواهبه وكرمه ما يقصر صوب الغمام عن غزير ديمه.
__________________
(٥٨) بغية
الصفحه ١٩٢ : لهما بالكساء وخلّى سبيلهما وطرح يوم البؤس عن
الناس (٢٦) ، وهذه غاية من الوفاء والكرم بالنفس لم يدركها
الصفحه ١٢٦ :
الإقراء في زمانه ، من حفاظ الحديث ، ولد ونشأ في دمشق ، وابتنى فيها مدرسة سماها
دار القرآن ، ورحل إلى مصر
الصفحه ٣٠٩ : أهل
الفلك والعرب على نسبة نصف البروج الاثني عشرية ونجومها إلى اليمن ٧١
فصل : في أجزاء اليمن
وما
الصفحه ١١٤ :
وفي تفسير
الثعالبي (٩) أنه قال : الصاعقة أشد من صوت الرعد ، تسقط قطعة من نار
تحرق ما أصابت ، ذكره
الصفحه ١٩٠ : أصابته البلايا ، أي على كتف مني تعود على الكرم
واحتمال المصائب بنفس طيبة.
(١٨) بمرأى ومسمع :
في الأصل
الصفحه ١٩٨ : أظهركم ، ثم قال :
إني أريد المضي إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ، ولكن بيني وبين العرب
ضغائن
الصفحه ١٨٩ : من بني عدي بن الحارث
بن مرة بن أدد ، وقال لهم : مبلغ ما جئتم تسألوني؟ قالوا : ألفي ناقة وأربع مئة
الصفحه ٥٨ : التاريخ نفسه على مرّ الأيام والسنين ، والسعيد من وعظ بغيره
والشقي من وعظ بنفسه ، وقد أمرنا الله تعالى
الصفحه ١٧٢ : على كل أحد ، ثم خرجوا من يثرب مهاجرة إلى
مكة ، وهم سبعون رجلا وامرأة واحدة ، فبايعوا رسول الله صلى
الصفحه ٦٥ : من العدم إلى الوجود ، وجعل منهم الحيوان والجماد يسبح بغير لسان
موجود ، وفضّل جنس بني آدم على سائر
الصفحه ١٧٨ :
أبي طالب (٨١) : يا بن أخي إني أرى في وجه رسول الله صلى الله تعالى عليه
وسلم ما كنت أراه في وجوه