الصفحه ١٢ : كوكبان حتى مات في حبسه عام (٨٦٧ ه) ونقل إلى صنعاء.
وحسنت حال المتوكل
بعدئذ واستقر ، إلى أن توفي بذمار
الصفحه ١١١ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «خلق الله الشمس والقمر من نور العرش ، وجعل قدر
الشمس كقدر الدنيا من
الصفحه ١٨٢ : بن عبادة لهذا الأمر وأقاموه خليفة ، وهو من
الخزرج ، وكان مريضا في ذلك اليوم ، فبلغ الخبر إلى أبي بكر
الصفحه ٢٢٢ : بطن من بطون كهلان ، ووقفت على حديث رواه الكلاعي بغير إسناد عن النبي صلى
الله تعالى عليه وسلم أنه قال
الصفحه ٤٢ : :
إن هؤلاء يعدل بهم
عن أحكام الدين؟!!
فضاق صدر الشيخ من
كتابه وعتب عليه في جوابه ، ومن تلك الساعة لم
الصفحه ٤٩ :
المحققة :
يبدو كما ذكرت
آنفا ، أن صفحة الغلاف الأولى للكتاب وعنوانه واسم مؤلفه قد فقدت ، فأخذ عنوانه من
الصفحه ١٢٤ :
وصفة الصبا أنها
ريح معها روح ونسيم ، تلقح الأشجار أيضا ، ولا تهب إلا بالليل حتى يسفر النهار
وتطلع
الصفحه ١٠٣ : تحت منكبه الأيسر لمعة بيضاء (١٥٥) ، ألا وإنه إذا كان يوم القيامة قيل للعبّاد : ادخلوا
الجنة ، وقيل
الصفحه ١٧٨ :
أبي طالب (٨١) : يا بن أخي إني أرى في وجه رسول الله صلى الله تعالى عليه
وسلم ما كنت أراه في وجوه
الصفحه ٤٥ :
كتاب ابن الديبع
نشر المحاسن اليمانية
في خصائص اليمن ونسب
القحطانية
أ ـ توثيق نسبة
الكتاب إلى
الصفحه ١٧٢ :
وإيمانا بخالقك فاشترط لربك ولنفسك. فقال : «أشترط لربي أن تعبدوه ولا تشركوا به
شيئا ، ولنفسي [أن تمنعوني
الصفحه ٤١ : فيه كتاب
أستاذه (الشمس السخاوي) المسمى (المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث الدائرة
على الألسنة
الصفحه ٤٣ : و
(شرف الدين ابن المقري) وغيرهم وفيه يقول (٥٨) :
إني لم أجد بين
المؤرخين من أفرد تاريخا لأئمة اليمن
الصفحه ٤٨ : التي اعتمدتها لتحقيق الكتاب
إلا أنها تحمل رقم الظاهرية ٣٤٨٥ / تاريخ ، التي تحدث عنها الأستاذ الريان
الصفحه ٥٠ : .
والنسخة التي نقل
عنها تامة كاملة بيد أنه أشار في الصفحة السادسة والخمسين إلى أن خرما في الكتاب
أسقط أولا