الصفحه ١٠٠ : الخضر وهو العبد الصالح الذي ذكره الله تعالى في سورة الكهف ،
وأخبر عن قصته هو وموسى بن عمران عليهالسلام
الصفحه ١١ :
وحزن ابن الديبع
لمقتلهما حزنا شديدا ، ولا سيما أن من أمر بمطاردتهما وقتلهما هو الأمير الكردي
الذي
الصفحه ٥٨ : الشريف والشعر ، الذي إن لم يجده
صنعه ، فالمؤلف شاعر مطبوع يجري الشعر على لسانه فيؤرخ الحوادث ، ويعيش
الصفحه ١٢١ : الجنوب المنسوبة إلى اليمن]
اعلم ـ وفقك الله
ـ أنه ورد في الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٢٢٧ : قال : والذي بعثك بالحق
نبيا ، إني لأظن أن لو
__________________
مؤرخ باحث متصوف ، من
شافعية اليمن
الصفحه ١٥ : المصدوق رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا بدّ أن تتحقق في رومية بقية النبوءة. ولكنا لا نزال
ننتظر صحوة
الصفحه ١٨ :
ليفرقوا بين أبناء
الأمة الإسلامية الواحدة بقوله تعالى : (إِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ١٢٦ :
جمال الدين الجزري (٤٩) في كتابه عدة الحصن الحصين من كلام سيد المرسلين : أن
النّبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ :
حمير وكهلان
فصل [في توزع ذرية
سبأ الأكبر في البلاد]
اعلم ـ وفقك الله
تعالى ـ أنه قد ذكر المؤرخون أن
الصفحه ٢٠٨ : أنفسهم إلى الركب ، ولم أعلم من أي بطن هم؟
ورأيت في تاريخ
الجندي (٢٣) عند ذكر طبقات الفقهاء أنه لما عدّ
الصفحه ٢١ : ملك فرنسة وحالفه ودعمه ضده.
وكذلك قاد بنفسه
جيوشه في معركة وادي موهاكس (مهاج) في ٢٠ ذي القعدة سنة
الصفحه ١٤٣ : (١٤) ، ثم انتقلوا إلى مصر فصارت إقامتهم في الفسطاط (١٥).
قال الكلاعي :
وقرأت في كتاب المسالك
الصفحه ١٠٨ : ء ، وأنكر على الصوفية الاشتغال بكتب ابن عربي واعتقاد ما فيها ولا سيما كتاب
(الفصوص) فتعصبوا عليه وله كتب
الصفحه ٦٦ :
ومنها قوله صلى
الله تعالى عليه وسلم : «اللهمّ بارك لنا في يمننا» (٣).
ومنها أنه نظر في
اليمن
الصفحه ٢٠٣ : أنا قد ذكرنا في الباب الرابع كثيرا من بطون القحطانية وأكثرها من بطون حمير
وكهلان ، وذكرنا أن الأشعريين