الصفحه ٩٩ : ].
وتقول اليمن : إن شعيب بن ذي مهدم النبي
الذي قتله قومه كان جده حضور أخا لذي رعين (تفسير الخازن ٣ / ٢٥٥
الصفحه ٢١٦ : في حد
فلشط في بلد بني شعيب (٦١) ، وسيأتي ذكره في الفصل الذي بعد هذا عند ذكر فقهاء وصاب
إن شاء الله
الصفحه ٨٧ : تبع هو ابن
ملكيكرب بن تبع الأكبر بن تبع الأقرن بن شمر بن الإفريقيس بن أبرهة ذي المنار بن
الحارث الرائش
الصفحه ١٦٦ : الفضل بن ناصر على ظهر كتاب ، ووجدت في موضع آخر أن ميمونا
صاحب البئر : هو أخو العلاء بن الحضرمي والي
الصفحه ١٧٤ : سكن المدينة. وهو الذي تولى أمر الصلح
بالحديبية ، وجاء في مقدمة كتاب الصلح : (باسمك اللهم ، هذا ما صالح
الصفحه ٣٨ : الفقيه ابن عجيل) على شيخنا الإمام الأوحد الصالح ذي الفنون العديدة ،
والمآثر الحميدة ، برهان الدين أبي
الصفحه ٤٠ :
٤ ـ وشيخ بن عبد الله
بن شيخ بن عبد الله العيدروس ، وهو والد مؤلف كتاب تاريخ النور السافر وفيه يقول
الصفحه ٦٩ : تعالى وألهم ، وعلمك ما لم تكن تعلم ، أن سرنديب من بلاد الهند هي الأرض
التي هبط فيها آدم يوم خروجه من
الصفحه ٢٥١ :
خاتمة الكتاب
تمّ بحمد الله
تعالى وفضله وإنعامه إعداد كتابي (نثر اللآلئ السنية) على كتاب (نشر
الصفحه ٩٨ : نبوته ، والأصح الذي عليه الأكثرون أنه كان ملكا
صالحا عادلا ، وأنه بلغ أقصى المشرق والمغرب والشمال
الصفحه ٣٧ : حتى انتفعت في كل علم
منها.
٤ ـ عمر بن محمد
الفتى بن معيبد الأشعري ويقول فيه :
ثم قرأت كتاب
الزبد
الصفحه ٥٩ :
كانُوا يَكْسِبُونَ) [المؤمن ٤٠ / ٨٢].
والكتاب رحلة
فكرية للقارئ تضيء له بنور الماضي طريق المستقبل
الصفحه ١٣٧ :
ثم قال : أيها
الناس ، إن حميرا أكبر من كهلان ، وحقه أن يكون عن يميني وكهلان عن شمالي ، ويصيب
كل
الصفحه ٢٦ : (٣٤).
هذا وقد ترجم
المؤلف لنفسه في آخر كتابه بغية المستفيد بأخبار زبيد (٣٥) عن الفترة التي عاشها حتى
الصفحه ٢٢٤ :
ومنهم الفقيه
الفاضل ذي المجد الطائل ، قدوة ذوي الألباب ، عمدة الفتوى في وصاب ، إبراهيم بن
محمد