الصفحه ١٦٨ :
حبران (٤٥) من كبار اليهود اسماهما بنيامين ومحبر ، فلقيه رجال من
هذيل فقالوا : أيها الملك ، إن تحت
الصفحه ٤٧ :
٢ ـ جاء في ص م /
٦٠ من كتاب حدائق الأنوار ومطالع الأسرار لابن الديبع أنّ له كتاب (نشر المحاسن
الصفحه ٤٦ : :
ويليهما هذا
الكتاب ، ويظهر أنه لمؤلف قرة العيون ، وقد ذكر جملة من علماء اليمن وأفاضلها منهم
الفقيه العلامة
الصفحه ٣٠ : ذكرها خلال
الحديث عن كتبه ، إن شاء الله تعالى ، ولا سيما كتابه هذا الذي بين أيدينا (نشر
المحاسن اليمنية
الصفحه ١٤ : واسعا في أعالي اليمن ، وحاربه
الأتراك العثمانيون حروبا طويلة ، انتهت بالصلح معه ، على أن تبقى له صعدة
الصفحه ١٧٠ : ، غفرتها لكم» (٥٢). وقال صلى الله تعالى عليه وسلم : «إن آدم سأل ربه ، فقال
: يا رب ، من حجّ البيت من ذريتي
الصفحه ٥١ : ثابتة على
الرقم الذي ذكره الدكتور العش ، (٢٤) سطرا في جميع صفحات الكتاب ، ويبدو أنه أحصى
ذلك من بعض
الصفحه ١١٠ : القوافي ، وعلم العروض ، أول كل حرف من كل شطر منه
/ من أول الكتاب إلى آخره ، وكذلك حروف منه مخصوصة من أوله
الصفحه ١٥٢ :
منسوبة إليهم وتسمى بأسمائهم.
قالوا : هذا هو
المعروف الذي عليه اصطلاح النسّابة في جميع البلدان ، أن
الصفحه ٥٦ :
إن لاح لي فيه التصحيف أو التحريف أو الخطأ ، فإني أستبدل به الصواب الذي رجحته ،
وأشير في الهامش إلى ما
الصفحه ٣٠٩ :
الموضوع
الصفحة
الباب
الأول
الصفحه ٣١٠ :
الموضوع
الصفحة
الباب
الثالث
الصفحه ٣١١ :
الموضوع
الصفحة
فصل : في حجابة البيت
العتيق لقصي وأولاده
الصفحه ٧ :
ويبنوا المستقبل
المنشود لها ، فما أقبح من يهدم الماضي مدّعيا أن ما عنده من الحاضر يكفيه لحياة
لا
الصفحه ٨٦ : ) ، فإنه يتضح لنا أن (أبرهة ذا
المنار) هذا هو الذي بنى قصر ظفار أيضا ، وهو جد أسعد تبع الذي افتخر به في