الصفحه ١٥٥ :
تعالى أن هذين الأصلين لا ينحصر عدد بطونها ، ولا يعرف الخلق إلا الخالق ، ولكن
نذكر من ذلك ما انتهى إلينا
الصفحه ٢٢٨ : الأسباب ،
وأنها قربة موصلة لصاحبها إلى الجنة مأمور بها بنص الكتاب والسنة ؛ قال الله تعالى
: (وَاتَّقُوا
الصفحه ١١٧ : : ذهب ببركته.
(٢٣) حديث شريف رواه
ابن مسعود ، وقد رواه النووي في كتابه الأذكار ، وقال ابن علان في شرح
الصفحه ٨٤ :
والسّحول (٨٥) ، وما حاذاها من البلدان شرقا وغربا وشاما ويمنا (٨٦).
وقد ذكر صاحب كتاب
المسالك
الصفحه ١٦٩ : ٤ / ١٨١): «إن مسحهما كفارة
للخطايا» ، وفي رواية في (حدائق الأنوار ٩١٧) : «إن استلام الحجر والركن اليماني
الصفحه ٢٤٧ : ولامه وكتب إليه فقال : إن هؤلاء يعدل بهم عن
أحكام الدين؟! فضاق صدر الشيخ من كتابه ، وعتب عليه في جوابه
الصفحه ١١٩ : والعافية من كل بلاء ومحنة ، والفوز بالجنة ، إنه على ما يشاء قدير.
__________________
رواه النووي
الصفحه ١١٥ : نزول
الغيث» (١٤).
ومنها أن يقال عند
نزول الغيث : «مطرنا بفضل الله ورحمته ويكثر حمد الله عز وجل» ولا
الصفحه ٢٣٨ : : إنه
أخرج فرش المسجد وجعلها مظلة للوافد.
__________________
(٢٠) الحديث ، رواه (البخاري
٢ / ٣٤
الصفحه ١١٤ :
وفي تفسير
الثعالبي (٩) أنه قال : الصاعقة أشد من صوت الرعد ، تسقط قطعة من نار
تحرق ما أصابت ، ذكره
الصفحه ١٧٣ : أعثر لهذا الخبر ولا للحديث بعده على أصل فيما رجعت إليه من مصادر
، والذي في كتب السيرة : أن العباس
الصفحه ١٨٠ : )
__________________
بالشرائع وغيرها ،
وهو الذي دلّ المسلمين على حفر الخندق في غزوة الأحزاب حتى اختلف عليه المهاجرون
والأنصار
الصفحه ٦٠ :
وبهذا أغنيت
الكتاب إغناء كبيرا يجعل القارئ يعيش مع المؤلف وكتابه في عصره الذي ألّفه فيه ،
بل يعيش
الصفحه ٥٧ :
الحسن الكلاعي) ، فقد أخذ عنه كثيرا دون أن يشير إلى المصادر التي نقل عنه منها ،
ولا إلى اسمه الذي سماه به
الصفحه ٣١ : وصل
إلينا من شعره يعد من شعر العلماء ، ومنه الشعر الذي أورده في كتابه هذا (نشر
المحاسن اليمانية) ومنه