الصفحه ٨٥ :
ومن جملة العجائب
أن اليمن يمطر في تموز وآب وأن من أحب أن يلقى صاحبه في اليمن قال له : عجّل بنا
في
الصفحه ١٩٧ : ، يريد الغدر به ، فلم يجرؤ عليه ، فدعاه إلى الإسلام
، فاشترط أن يجعل له نصف ثمار المدينة ، وأن يجعله ولي
الصفحه ١١٣ : هي الغيث ،
نسأل الله تعالى أن يرحمنا برحمته الواسعة في جميع الأوقات ، وأن يسقينا الغيث في
أيام
الصفحه ١٥٤ :
يتقرر في القلب أن
هذه القبائل الموجودة الآن متصلة النسب بالبطون المذكورة ، فتلحق كل قبيلة منها
الصفحه ١٦١ : ،
ولكن لا يمكن ولايتهم لها إلا بعد أن أوليها أباهم قصيا ، فلما حضرته الوفاة جمع
بنيه وأهل بيته ، وقال لهم
الصفحه ٢٢ : الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ) [المنافقون ٦٣ / ٨].
وكان يستهل كتبه
بالآية الكريمة : (إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمانَ
الصفحه ٧٠ : وراء عدن أبين (١٠) في اليمن ساكن.
فصارت هذه ثلاث
فضائل ؛ الأولى أنه أول الأقاليم ، الثانية أنه
الصفحه ٢١٠ : ، وآداب مفيدة ، فأحببت أن أودعها في هذا
المكان وهي هذه : [الطويل]
يعيرني بالدّين
قومي وإنما
الصفحه ٦١ :
ومتفقا مع سنة
رسوله الكريم ، سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، الذي أرسل إلى الناس كافة بدين الهدى
الصفحه ٨٣ :
وفاكهة تروق
الآكلينا
يعني أن اليمن
يمطر في تموز وآب ، وذلك الوقت هو الذي يشتد فيه ظمأ أهل نجد
الصفحه ١٣٤ : الشمس في تمهل
فسكن الأحقاف هو
وولده ما شاء الله ، ثم فكر في نفسه ، فقال يعرب : إن البلد الذي
الصفحه ١٧١ : ) ، وفيها جميعا
أن الفطيون أو (الفيطوان) كان صاحبا لقبيلة زهرة ، ملكا على بني إسرائيل تدين له
اليهود والأوس
الصفحه ١٧٥ : الشر ، فدافعوهم بالتي هي أحسن وقالوا :
خلّوا بيننا وبينه على أن له الأمان والذمام
الصفحه ١٨٣ :
عدي بن عجلان البلوي (٩٧) حليف الأنصار / فقال : يا معشر الأنصار ، أليس الله تعالى
يقول : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٩٦ : ،
وهم له شاكرون خائفون.
فقال له عمرو :
فأنا عمرو ، إما أن تستأسر وإلا قتلتك.
فقبض الخيار بيده
على