الصفحه ١١٥ : عنه قال : صلى بنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
صلاة الصبح بالحديبية في إثر سماء كانت من الليل ، فلما
الصفحه ١١١ : المنسوبة إلى اليمن.
فصل [في الشمس والقمر]
أما الشمس والقمر
فقد روى ابن عباس (١) رضي الله تعالى عنه عن
الصفحه ١٠٢ :
ما روى أبو هريرة
رضي الله تعالى عنه ، أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قال : «إن الله يحب
من
الصفحه ١٨٠ : ، كلاهما يقول : سلمان منا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «سلمان منا أهل البيت» ، وجعل أميرا على
الصفحه ١٢٣ : وتؤلفه
وتسوقه ، وتلقح الأشجار ، وتحرك رؤوسها وأغصانها ، وتقلع العماد ؛ وقد ورد في
الحديث عن رسول الله
الصفحه ٢٢٢ :
وقد ذكرنا ذلك في
آخر الفصل الثالث في هذا الباب أن بني دليف ينسبون أنفسهم إلى السكاسك ، وأن
السكاسك
الصفحه ١١٠ : تاريخ الدولة الرسولية ، والعمود الثاني علم النحو». وفي هذا ما يوضح
ما غمض من الكلام عن هذا الكتاب بعد
الصفحه ١٧٨ :
أبي طالب (٨١) : يا بن أخي إني أرى في وجه رسول الله صلى الله تعالى عليه
وسلم ما كنت أراه في وجوه
الصفحه ٢٥٧ : يا
معشر الأوس والخزرج ، فإن الله بالغ أمره ومنجز وعده» فقالوا تطيب عن نفسك يا
رسول الله أن نفعل ذلك
الصفحه ٢٧ :
موجز
عن حياته بعد حجته الأولى : قال : ثم تقدمت بعد الحج إلى مدينة زبيد ، وقد توفي بها جدي المذكور
الصفحه ٢١ : كتاب
الله تعالى وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم ، فحارب المنحرفين عن ذلك في بلاد فارس وكانوا بقيادة
الصفحه ٣٠ : ، يتحدث عن وفد أهل اليمن
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفضائل أهلها (٣٩).
كما يقدم للقسم
الثاني من
الصفحه ١٩٧ : يهزم في واحدة منها ، وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه ، وأدرك الإسلام ولم
يسلم ، فقتل على دين الجاهلية يوم
الصفحه ٣٦ : ، تاليا لكتاب الله تعالى ، عارفا بسنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أخذ العلم عن غير واحد من أشياخ قطره
الصفحه ٢٣٨ :
وصفاء الباطن ،
وظهرت له كرامة وصار ذلك مريدا ليقينه ، ودعوته إلى صدق المجاهدة والمعاملة مع
الله