الصفحه ٤٤ : المزيد) ، وجعلها أرجوزة في تاريخ مدينة زبيد ، رتب فيها
الأسماء على السنين إلى سنة (٩٢٣ ه).
٥ ـ قرة
الصفحه ١٧٤ : كان هو وأخوه منبه من المقتسمين ، وهم سبعة عشر رجلا من قريش اقتسموا أعقاب
مكة يصدون الناس عن رسول الله
الصفحه ١٩٨ : ء الله بالإسلام كتب إليه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يدعوه
إلى الإسلام وإلى الهدى فلما جاءه كتابه
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوسلم
، وكان على دين قومه ، أسلم قبل الهجرة ، وكتم إسلامه وأقام بمكة يكتب إلى رسول
الله
الصفحه ٦٥ : من العدم إلى الوجود ، وجعل منهم الحيوان والجماد يسبح بغير لسان
موجود ، وفضّل جنس بني آدم على سائر
الصفحه ٨٠ : .
وعدّ أيضا جزء
البحر وما يخرج منه إلى اليمن فقال : يخرج منه الدر والمرجان والعنبر الذكي. قال :
خرج في
الصفحه ١٣٠ : ، فمضى يافث بأولاده إلى خلف
البحر موضع الشمال ، وأرض الشمال باردة رطبة لبعد الشمس عنها ، فلذلك صارت
الصفحه ١٢ : كوكبان حتى مات في حبسه عام (٨٦٧ ه) ونقل إلى صنعاء.
وحسنت حال المتوكل
بعدئذ واستقر ، إلى أن توفي بذمار
الصفحه ٣١٢ : .................................................. ٢٤٨
تمام الكتاب بحمد الله
تعالى والصلاة على رسوله وآله وصحابته أجمعين............ ٢٥٠
تاريخ تحرير
الصفحه ١٨٢ : الصديق رضي الله تعالى
عنه وإلى عمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح ، فقالوا : والله لئن عقد الأوس
والخزرج
الصفحه ٢٣٥ : منه
الفقيه أنه لا يسمع كلام العذال ، ولا يرجع إلى ما يقال ، سكت عنه ، فلما سكت عنه
رجع إلى بيته إلى
الصفحه ١٥ :
وكذلك ورد : «عن
عبد الله بن عمرو بن العاصي قال : بينما نحن حول رسول الله صلىاللهعليهوسلم نكتب
الصفحه ١٧٦ : الله بالغ أمره
ومنجز وعده» ، فقالوا : تطيب عن نفسك يا رسول الله أن نفعل ذلك؟ قال : «نعم» ،
قالوا
الصفحه ١٧٢ : على كل أحد ، ثم خرجوا من يثرب مهاجرة إلى
مكة ، وهم سبعون رجلا وامرأة واحدة ، فبايعوا رسول الله صلى
الصفحه ١٦٩ : العزيز ، وما جاء في ذلك من
الأحاديث عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ، فمنها قوله صلى الله تعالى