الصفحه ١١ : كتابيه (بغية المستفيد بأخبار مدينة زبيد) و
(قرة العيون بأخبار اليمن الميمون) ، وتأثر جدا لنهايتيهما
الصفحه ٢٢ : مدرسة عامة ، وسبعة معاهد
لدراسة القرآن الكريم ، وسبع عشرة تكية لإطعام الفقراء مجانا.
وغير ذلك كثير مما
الصفحه ٢٨ : السخاوي ، مؤرخ حجة ، وعالم بالحديث والتفسير والأدب ،
أصله من (سخا) من قرى مصر ، ومولده في القاهرة ، ووفاته
الصفحه ٣٨ : مشكاة المصابيح للتبريزي ، وجملة من ألفية الحديث ،
وقرأت عليه كتاب بلوغ المرام من أدلة الأحكام للحافظ أبي
الصفحه ٣٩ : من طلبة العلم ، وقرأت عليه عدة كتب من مسموعات
الفقه والفرائض ، واستفدت من مذاكرته فوائد جمة ، فجزاه
الصفحه ٤٠ : سبيله ، والاعتصام بكتاب الله تعالى ، والسنة النبوية
الشريفة ، فبرع في علوم القرآن الكريم والحديث الشريف
الصفحه ٤٤ : المزيد) ، وجعلها أرجوزة في تاريخ مدينة زبيد ، رتب فيها
الأسماء على السنين إلى سنة (٩٢٣ ه).
٥ ـ قرة
الصفحه ٤٦ : :
ويليهما هذا
الكتاب ، ويظهر أنه لمؤلف قرة العيون ، وقد ذكر جملة من علماء اليمن وأفاضلها منهم
الفقيه العلامة
الصفحه ٤٩ : زمن المؤلف ولا ترجمته».
ثم كتب في وسط
الصفحة نفسها :
«وصاب جبل يحاذي
زبيد باليمن فيه عدة بلاد وقرى
الصفحه ٥٨ : ، ومن اشتهر منهم من قبائل وعلماء وصالحين ، مستشهدا ما
وسعه الاستشهاد بالقرآن الكريم ، والحديث النبوي
الصفحه ٦٨ : وقرى وحصون ، وأهله عصاة لا طاعة عليهم لسلطان
اليمن إلا عنوة معاناة من السلطان لذلك. وهو ناحية كبيرة
الصفحه ٧٦ : عناني للحصيب وأهله
ومور ويمّمت الصّليّ وسرددا
وصليّ قرية تحت جبل برع كانت طريق
الصفحه ٧٩ : ١ / ٥٢٨) ، أما في (البلدان اليمانية ٤٩) فبيش : واد
من أودية تهامة ، مآتيه من سراة جنب ، وفيه قرية تدعى
الصفحه ٨١ : عليه ، فلما ضيعت (٧٣) السلطنة تقالت (٧٤) العرب عليه ، وخرجت قرية الرضراض وكان أهلها من الفرس
فانتقلوا
الصفحه ٨٧ :
أطلالها قرية تحمل الاسم نفسه ، ولا صحة لما قال ياقوت من أن هذا الحصن قرب عدن
فبينهما أكثر من (٥٠٠) كم.