الصفحه ٨٧ :
الرائش (٩٤) بين صنعاء ومأرب. ومنها ناعط (٩٥) قصر ملوك همدان في الشرق.
__________________
أسعد
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١٠٩) الجوف : الوادي
واسم واد بأرض عاد ، فيه ماء وشجر ، وهو أيضا موضع بأرض مراد ، وهو في أرض سبأ ،
وهو
الصفحه ٩٣ :
هكر (١١٢) والأهجر (١١٣) قصران في أرض عنس (١١٤) أيضا. ومنها دورم (١١٥)
__________________
(١١٢
الصفحه ١١١ :
٢ ـ الباب الثاني
في ذكر الآثار
العلوية
وهي الشمس والقمر [والسماوات]
والسحاب والمطر والبرق
الصفحه ١٣٩ :
الوصفاء
والمتصرفين في القصر ، وأمر بالنوبة على الباب ، ورتب الروابط في الثغور (٣٥) ، وجعل عليهم
الصفحه ١٦٤ :
فصل [في كسوة البيت العتيق والتسمية بجياد والمطابخ وحفر بئر
الأبطح]
وأول من كسا البيت
العتيق
الصفحه ١٧٠ : أسألك أن تلحقه بي في الجنة ، فقال الله تعالى :
يا آدم ، من مات في الحرم من ذريتك وهو لا يشرك بي شيئا
الصفحه ١٨١ : نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر. وقال عكرمة : لم
يزل الإسلام في اختفاء حتى أسلم عمر ، وكانت له
الصفحه ١٨٣ :
سعد الأنصاري (٩٥) والد النعمان بن بشير (٩٦) فقال : يا معشر الأنصار ، ألستم أكثر الناس فضيلة في
الصفحه ١٩٠ :
لقد علمت أبناء
قحطان أنّنا
إلينا يصير
المجد في كلّ مجمع
وأنا
الصفحه ٢٠٣ :
٧ ـ الباب السابع
في ذكر وصاب ومن فيه
من القبائل والمعروفين والعلماء
والصالحين
وفيه قاعدة
الصفحه ٢٢٢ :
وقد ذكرنا ذلك في
آخر الفصل الثالث في هذا الباب أن بني دليف ينسبون أنفسهم إلى السكاسك ، وأن
السكاسك
الصفحه ٢٣٦ :
إن أوقفناه عندنا
في مكان وطلبنا له الحكماء نخشى (١٦) أن تعتقد الناس صلاحه فيقبلوا عليه ، ويصبح
الصفحه ٢٤٥ :
أم المؤمنين رضي
الله تعالى عنهم أجمعين ، ويسبونهم وينكرون الشريعة ، وما فيها من الواجبات
الصفحه ١٤ :
المطهر في حياة
أبيه ، واستقر المتوكل في كوكبان ، ثم انتقل إلى ظفير حجة وفقد بصره ، وتوفي
بالظفير