الصفحه ١٩٤ : ، وسار
غازيا إلى منزل عمرو ، فلم يعلم عمرو إلّا وفرسان عبس قد أقبلت إليه سباقا ، فنادى
في بني زبيد
الصفحه ٢٠٧ : وكندة وخولان فإنها مفترشة في أعراض اليمن ، وفي أضعافها مخاليف
وزروع وبها بواد وقرى مشتملة على بعض تهامة
الصفحه ٢١١ : نازلا
ولا شيمة لي
غيرها تشبه العبدا (٣٨)
رجعنا إلى ما نحن
فيه ، وأما بنو ذليف
الصفحه ٢٤٩ :
والمدينة ثم من
فيها (٥٢) ابن كلاب
وسخاء قحطان
وحسن طباعهم
ومكارم
الصفحه ٣١٢ :
الموضوع
الصفحة
فصل : في ذكر بلد بني
غليس ومن فيها
الصفحه ١٩ :
الذي أخذه مقيدا
إلى جدة ، وربطه بحجر كبير وأغرقه في بحرها ، فأكلته الأسماك بعد ما قتل ما شاء
الله
الصفحه ٢٧ : في حال
غيبتي ، وكانت وفاته ضحى يوم الأربعاء منتصف المحرم سنة أربع وثمانين وثمان مئة عن
ثمانين سنة غير
الصفحه ٢٩ :
ولما سقط السلطان
عامر الثاني وأخوه عبد الملك في نقم قرب صنعاء في قتالهما قوات الأمير حسين الكردي
الصفحه ٤٤ :
٣ ـ الفضل المزيد على
بغية المستفيد :
وجعله ذيلا على
كتابه (بغية المستفيد في أخبار مدينة زبيد
الصفحه ٤٦ :
ويتابع بعد ذلك في
ص ٥٥٣ الحديث عن نشر المحاسن اليمانية في خصائص اليمن ونسب القحطانية فيقول
الصفحه ٥٩ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٦٠ :
وبهذا أغنيت
الكتاب إغناء كبيرا يجعل القارئ يعيش مع المؤلف وكتابه في عصره الذي ألّفه فيه ،
بل يعيش
الصفحه ٦٦ :
ومنها قوله صلى
الله تعالى عليه وسلم : «اللهمّ بارك لنا في يمننا» (٣).
ومنها أنه نظر في
اليمن
الصفحه ٦٨ :
الباب الثاني : في
ذكر الآثار العلوية كالشمس والقمر والسماوات [والسحاب] والمطر والرعد والبرق
الصفحه ٧٠ : وراء عدن أبين (١٠) في اليمن ساكن.
فصارت هذه ثلاث
فضائل ؛ الأولى أنه أول الأقاليم ، الثانية أنه