الصفحه ٢٥٧ : أسألك أن تلحقه بي في الجنة ، فقال
الله تعالى : يا آدم ، من مات في الحرم من ذريتك وهو لا يشرك بي شيئا
الصفحه ٢٦٤ :
فإنك مرهون بما
أنت لافظ
وكن كاتما للغيض
في كل مجلس
إذا شخصت تلك
العيون
الصفحه ٣٠٣ : الأصحاب
في معرفة الأنساب للسلطان الأشرف عمر بن يوسف بن رسول ـ تحقيق ك وسترسنين عضو
المجمع العلمي العربي
الصفحه ٣٠٨ :
٩ ـ مسرد محتويات
الكتاب
الموضوع
الصفحة
المقدمة : في كتاب نثر
اللآلئ السنية
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوسلم : مدينة هرقل تفتح أولا ، يعني قسطنطينية» (١٢).
وقد فتحت
القسطنطينية وتحققت فيها نبوءة الصادق
الصفحه ١١٦ :
والمراد بالأنواء
منازل القمر الثمانية والعشرون المعروفة المطالع في أزمنة السنة ، أولها الشّرطان
الصفحه ١٣٦ :
وكهلان الهمام
أخا أبينا
[٢١] / قال أهل التاريخ : وكان غزوه
لأهل بابل في زمن ملكها النمرود بن ساس
الصفحه ١٣٧ :
السيف والقلم لا يصلح إلا للرتوب (٣١) في موضعه / وأنه يكون سائسا رائضا.
ثم حكموا أيضا أن
الثابت لا يكون
الصفحه ١٧١ : التاريخ :
كانت مدينة يثرب للعرب ، فخرج إليها قوم من بني إسرائيل في زمن موسى بن عمران عليهالسلام ففتحوها
الصفحه ٢٠٩ : بن عريب بن زيد بن كهلان.
فصل [في بني يشجب]
أتينا على ذكر
الموجودين من بطون الأشاعر من بني ثابت
الصفحه ٢٢٨ : ء الكرام الفهماء.
وكنت قد فكرت في
هذه المعاني فرأيت أن معرفة الأنساب لتأليف القلوب وصلة الأرحام من أعظم
الصفحه ٢٣٩ : : أنه قال
: وصلت من مكة بإشارة شريفة قصدي أن أعبد الله تعالى في هذا الجبل.
الخامسة : أنه لما
عرض عليه
الصفحه ٢٤١ :
جسد يقوم به ولا
رجلان
خالفت فيه شريعة
وطبيعة
حتى بقي نوعا من
الهذيان
الصفحه ٢٥٥ :
الحديث
الشريف
ص
الله عزّ وجلّ
في مثل ربيعة ومضر ، يا عمر ويا علي ، إذا
الصفحه ٢٥٨ :
٣ ـ مسرد الشعر
الوارد في متن الكتاب
ـ ب ـ
كملت تتمته
بسبعة أبوب