الصفحه ٣٩ : حسن بن عثمان المنبهي ، وكانت إقامته في الدوحاء ، وكانت له سيرة محمودة
وفضائل مشهودة ، تفقه عليه جماعة
الصفحه ٥٧ :
المؤلف من عنده من العناوين.
٧ ـ كثيرا ما يذكر
المؤلف الأعلام بما يشتهر من تسميتها ويشيع في عصره من لقب
الصفحه ٦٥ : ، بدلالات الأحاديث النبوية والمقالات المرضية.
فمنها في فضل
اليمن قوله صلى الله تعالى عليه وسلم : «أتاكم
الصفحه ٨٠ : .
وعدّ أيضا جزء
البحر وما يخرج منه إلى اليمن فقال : يخرج منه الدر والمرجان والعنبر الذكي. قال :
خرج في
الصفحه ٩٧ : إلى الله فكذبوه واتهموه في عقله ، فأنذرهم
وحذرهم غضب الله ، وأمسك الله عنهم المطر ، ثم أرسلت عليهم ريح
الصفحه ١١٣ :
[١٢] / قلت : وفي
كل واحد منها من المصالح ما لا يخفى ، ولكن الرحمة التي يغيث الله بها العباد في
الصفحه ١٢٢ : به على القبلة في وسط الصغرى ما بين الفرقدين والجدي ، وكل هذه النجوم
المذكورة تدور حوله كيفما دارت
الصفحه ١٣٤ :
المنطق الأبين
عين المشكل
حشرت والأمة في
تبلبل (٢٠)
نحن
يمين
الصفحه ١٤٩ : الأزد من غسان ، وبارق (٦٩) وغيرهم ، / فهؤلاء هم الذين افتتحوا الشام ، وصارت إقامتهم
فيه إلى الآن. وفي
الصفحه ١٥٨ : لاوذ بن سام بن نوح ،
فأقاموا فيها ما شاء الله حتى تولى ملك اليمن العرنجج ، وهو حمير بن سبأ الأكبر
الصفحه ١٦١ : : إن هذا بلد حرام ، وإن سفك الدماء فيه عظيم ، وقد
رأيت أن أولي قصيّ بن كلاب حجابة هذا البيت لأنه شريف
الصفحه ١٦٧ : (٤٤) دعته نفسه إلى المسير إلى حيث سار جده فسار ، فلما صار في
أرض الروم أشار عليه الناس باتخاذ الأغذية
الصفحه ٢٠٠ : بن الخطاب رضي الله تعالى عنه أنه مقام ألف فارس يقوم مقامها في كل مقام ، فأي
شاعة فوق هذه الشاعة (٤٧
الصفحه ٢٠١ : بضرب
كالقضاء المنزل
وجلوت (٥٥) مهري في العجاج فأدبروا
هربا وولّوا لم
أجد من
الصفحه ٢٢٩ :
والمواصلات ، شرعت في جمع هذا المختصر على هذه النية ، واقتديت في ذلك بالأحاديث
النبوية التي أثنى بها خير