الصفحه ٧٧ : ) صبر : جبل شامخ
عظيم مطل على قلعة تعز فيه عدة حصون وقرى باليمن (معجم البلدان ٣ / ٣٩٢) ، وصبر
جبل مشهور
الصفحه ٨٤ : والممالك (٨٧) جملة من العجائب في كتابه قال :
__________________
(٨٥) السحول : قرية
من قرى اليمن يحمل
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١٠٠) مأرب : العاصمة
السبئية المشهورة ، وتقع إلى الشرق من صنعاء على مسافة مئة وسبعين كيلومترا ،
وفيها
الصفحه ١٣٢ :
فصل [في وصية هود لابنه قحطان وقيامه بها من بعده]
ثم إن هودا (١٠) لما قربت وفاته أوصى ابنه قحطان
الصفحه ١٥٥ :
فصل [في بطون حمير وكهلان]
قد ذكرنا أولاد
سبأ الأكبر وهما حمير وكهلان ، أنهما أصلان ، ومنهما
الصفحه ١٦٢ : الأزدي شعرا (٢٧) : [الطويل]
__________________
(٢٢) في الأصل : جلّى
، وما أثبته من أبيات عن المعركة
الصفحه ١٨٨ : : [الطويل]
أمرت بإيتاء
اللجام فأبدعت
وأنعلت خيلي في
المسير حديدا
وأرحب
الصفحه ١٩٢ : ، فبينماهم كذلك
رأوه راكبا في الطريق محثّا نحوهم حتى وصل باب الملك ، فوجدوه شريكا (٢٥) الطائي. فقال له الملك
الصفحه ٢٤٤ : والزبير وعائشة
__________________
(٣٦) ذمرمر : من حصون
صنعاء في اليمن ، وهي ذي مرمر الحصن المشهور على
الصفحه ٢٧٠ :
لكن جرابك ربما
أوعيت فيه الخبز أو شيئا من التمران
أو ثم بعض الناس
يعطيك العشا
الصفحه ٨ : حاول الاستيلاء على صنعاء ،
فهاجمها خمس مرات فامتنعت عليه ، ثم قتل على بابها في عام (٨٦٩ ه ـ ١٤٦٤ م) أي
الصفحه ١٦ : ـ (١٣٨٨ ـ ١٤٠٣ م) ، وهو قد عاش من (٧٦١ ـ ٨٠٥ ه) ـ (١٣٦٠ ـ ١٤٠٣ م)
، وجابه حملة الصليبيين في نيقوبوليس
الصفحه ٢٣ :
إزعاجات ، لم تمكنهم من تثبيت حكمهم في اليمن الذي كان ينتفض عليهم كثيرا كلما
سنحت له الفرصة.
ولئن سالم
الصفحه ٢٤ : فيها المصنف ابن الديبع.
وكذلك فعل بالأمير
(أحمد) صاحب زبيد الذي كان من جملة اللّوند الذين استولوا على
الصفحه ٣٣ :
النبي ، هذا
مقال الحق قد وجبا
ومن روى صبغه
بالصفرة اعتبروا
ما قال في ثوبه
أو