الصفحه ٩٩ : ) ، بعثه الله تعالى برسالته إلى قومه من حضور ، فكذبوه
وقتلوه ، وقبره في رأس جبل حضور ، وهو جبل من جبال
الصفحه ١٣٣ : قحطان
هنالك أيضا.
فصل [في موت قحطان وتنفيذ ابنه يعرب وصيته وانتشار ذريته
في اليمن]
فلما مات قحطان
الصفحه ١٣٥ :
[٢٠] / فصل [في وصية
يشجب لابنه عامر]
ثم مات يعرب فورثه
ابنه يشجب ، وأقام في المملكة من بعده ، ما
الصفحه ١٣٨ :
ما ساد هذا
الورى أبناء قحطان
إلا بفضل لهم
قدما وإحسان
ما في
الصفحه ١٥٣ : والمساور (٨٩) وبنو حكيم.
هذا معنى كلام
الخزرجي في ترتيب هذه البطون ، وإن لم يكن لفظه بعينه.
قلت : ولم
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(٧٢) منبه (... ـ ٢ ه)
ـ (... ـ ٦٢٤ م) : هو منبه بن الحجاج السهمي ، نديم جاهلي ، من أشراف قريش في
الصفحه ١٧٩ : عمار بين أمرين إلا اختار أرشدهما» ،
وهو أول من بنى مسجدا في الإسلام (بناه في المدينة وسماه قباء) وولاه
الصفحه ١٨٧ :
وأول من حكم في
الخنثى وهو القضاء (٨) باتباع المبال عمرو بن حممة الدوسي (٩).
وأول من طيّب
الميت
الصفحه ١٩١ :
فيها رجال كثير من
الفريقين. وكان ثابت المذكور منعزلا عنهم فلما تطاولت الحرب سعى في إطفائها وحسب
الصفحه ١٩٥ :
فإن أك في
الغداة أسير قيد
أسيرا في وثاق
بني زبيد
أقاصي معصلا
الصفحه ١٩٩ : أعنة الخيل وشاوره في
جميع أمور الحرب ، فإنه شجاع مجرب ولا توله شيئا من أحكام المسلمين ، فإنه حديث
عهد
الصفحه ٢٥١ : المحاسن
اليمانية) للإمام المحدث المؤرخ (ابن الديبع) رحمه الله تعالى ، وجزاه خير الجزاء
، في دمشق الشام
الصفحه ٦ :
(وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوانِكُمْ إِنَّ
فِي
الصفحه ١١ : دخيلا فيهم ، فأبعده السلطان الغوري بهذه الحملة عنهم
حماية له منهم ، ورفعا لمنزلته إذا انتصر في حملته تلك
الصفحه ٧٥ :
[٤] / فصل [في أجزاء
اليمن وما فيها من المنافع والفضائل والخير]
ذكر الشيخ أبو
الحسن الكلاعي (٤٠