الصفحه ١٨٦ :
وأول من نظر في
أمر الشاكي وعزل عامل البلد بسبب أمر الشكاية أسعد الكامل (٤).
وأول من شفع وافدا
في
الصفحه ١٩٣ :
فصل [في شجاعتهم وعلو همتهم]
فأما شجاعتهم وعلو
همتهم فإنه لم يكن في العرب أقوى من عنترة بن عمرو
الصفحه ١٩٦ : حارثة (٣٩) ، فوهبه له.
__________________
أبو ليلى ، أشهر فتاك
العرب في الجاهلية ، نشأ يتيما ، قتل
الصفحه ١٩٧ : ، شجاع من الأبطال ،
الشعراء ، المعمرين في الجاهلية ، كان سيد بني جشم وفارسهم وقائدهم وغزا نحو مئة
غزوة لم
الصفحه ١٩٨ :
فصل [في كرم طبيعة عمرو بن معديكرب الزبيدي وحسن عقيدته]
وأما كرم طبيعته
وحسن عقيدته فإن هؤلا
الصفحه ٢٣٢ : ، فلم أشعر في بعض الأيام إلا وقد وصلني منه كتاب يعلمني فيه بأنه قد أوحي
إليه / بذلك ، فاستقبحت [٥٥
الصفحه ٢٣٨ : تعالى بالصدق والإخلاص والزهد في الدنيا ، والتخلق بالأخلاق الحميدة.
قالوا : إن العبد
إذا انقطع إلى الله
الصفحه ٢٤٣ :
يقال لهم
الإسماعيلية ، وهم فرقة من الباطنية ، وسبب ذلك : انه كان في وصاب الأعلى منهم
طائفة ؛ جماعة
الصفحه ٢٤٧ : ، فخرجوا من الأوطان. وتمزقت أحوالهم في جميع البلدان.
فلما كان الأمر
كذلك انتهى العلم إلى الفقيه العلامة
الصفحه ١٠ : الفرنجة المعتدين ، فاستجاب (قانصوه الغوري) للنداء ، وأعلن الجهاد في
سبيل الله لدفع الأذى عن المسلمين
الصفحه ٢٠ :
الأروام) ، وهم من الجند الأتراك ، بحارة الأسطول المجندين من الأناضول (٢٢).
واستمر السلطان
سليم في الحكم
الصفحه ٣٢ :
ومن شعره ما أورده
صاحب كتاب النور السافر (٤١) ، ومنه في اللغات التي نزل بها القرآن الكريم قوله
الصفحه ٧٤ : العلماء في
طلوع هذين النجمين ، فنظمت في معناه هذين البيتين وهما : [الطويل]
إذا ما مضى خمس
وعشرون
الصفحه ١١٢ :
يخوفهم بها ، جرّ
أحدهما ، بإذن الله ، من فوق العجلة ، فوقع في البحر إما كله أو بعضه على قدر ما
الصفحه ١٢٩ :
[١٦] / ٣ ـ الباب
الثالث
في ذكر نسب القحطانية
اعلم ـ وفقك الله
تعالى ـ أن نوحا عليهالسلام