الصفحه ١٠٥ :
الآباء بن قيس يا
خالد ، حكمك فى بنى أسد ، قال : حكمى فيهم أن يقيموا الصلاة ، ثم يؤتوا الزكاة ،
ثم
الصفحه ١٢٣ : أحد ، فأقبل يزيد بن قيس ، وكان بدريا ، فحملها حتى قتل رحمهالله ، ثم حملها الحكم بن سعيد بن العاص
الصفحه ١٤٦ : بن الحكم الشريدى
، فوجده غائبا يجمع أهل الردة ، ووجد جارا له مرتدا ، فقتله ، واستاق ماله ومضى
حتى نزل
الصفحه ١٤٧ : الله وأثنى عليه
، ثم قدم على أبى بكر معاوية بن الحكم ، وأخوه خميصة مسلمين ، فقال أبو بكر لخميصة
: أنت
الصفحه ١٥٦ : ، وعبس وبنى الحارث وأود
ومسلية وحكم.
وأقام الأسود
بنجران يسيرا ، ثم رأى أن صنعاء خير له من نجران ، فسار
الصفحه ١٦٥ : أوس إن
ظفرتما بأهل النجير فلا تقتلاهم وأنزلاهم على حكمى.
فقال المتكلم : قد
والله قتل منا سبعمائة على
الصفحه ١٧٧ : ، وأبانا ، والحكم
، وعلقمة ومواليه ، ثم أقبل إلى أبى بكر ، رحمهالله ، عند صلاة الغداة فصلبى معه ، فلما
الصفحه ٢١١ : عندك فى ذلك
سواء ، شأنك الحق والصدق والرفق ، وقولك حكم وحتم ، ورأيك علم وعرف ، فأقلعت وقد
نهج السبيل
الصفحه ٣٠٣ : أقمت ولم تسر إليهم
علموا أنك بأمرهم مستخف ، ولشأنهم محتقر ، فلم يلبثوا إلا يسيرا حتى ينزلوا على
الحكم
الصفحه ٣١٨ :
ثم قال لشداد بن
أوس : قم يا شداد ، فعظ الناس ، وكان شداد مفوها قد أعطى لسانا وحكمة وفضلا وبيانا
الصفحه ٣٢٧ : ابن عبد الحكم
: وقد سمعت فى فتح القصر وجها غير هذا ، ثم ذكر عن نفر سمى منهم قال : وبعضهم يزيد
على بعض
الصفحه ٣٢٩ : الحكم
: وقد سمعت فى فتح القصر وجها آخر مخالفا للحديثين المتقدمين ، فالله أعلم.
ثم أورد بإسناد
يرفعه
الصفحه ٣٣٤ : ، واصطلحوا على أن يفرض على جميع من بمصر أعلاها
__________________
(١) فى ابن عبد الحكم
: مسلطين.
الصفحه ٣٤١ : ، والبطيء من البراذين. انظر : القاموس المحيط للفيروزآباديّ (١ /
٢٠٤).
(٢) فى ابن عبد الحكم
: «... قال عبد
الصفحه ٣٥٠ : ).
(٢) انظر : فتوح مصر
وأخبارها لابن عبد الحكم (ص ١٦٩).