الصفحه ٥٩٦ : معاوية ، رحمهالله.
فتح مكران
قالوا (١) : وقصد الحكم بن عمرو التغلبى لمكران ، حتى انتهى إليها ،
ولحق
الصفحه ٥٩٩ : ينزلوا على حكم الله
ورسوله فلا تعطوهم على حكم الله ورسوله ، فإنكم لا تدرون ما حكم الله ورسوله فيهم
، وإن
الصفحه ٦٣ : لغدت رواسيها على حكم الأسف متناسفة ،
ولو كسفت النيرات لمصرع حى لأمست دررها منثورة لمصرعه ، ولو تغيرت
الصفحه ٣٢٢ :
خلافته ، ثم كان منه بعد وفاة عثمان رضياللهعنه ، ما هو معلوم (١).
ذكر فتح مصر(٢)
ذكر ابن عبد الحكم
الصفحه ٣٤٥ : الحكم
: يغزو.
(٢) هو : أيوب بن أبى
العالية.
(٣) انظر ترجمته فى :
الجرح والتعديل (٣ / ٢٥٠٩) ، الإصابة
الصفحه ٣٥٣ : تعدل الخلافة ، وقال : نيل مصر سيد
__________________
(١) انظر : فتوح مصر
وأخبارها لابن عبد الحكم
الصفحه ٣٥٤ : ليلة. وقطع تلك السنة السوء عن أهل
مصر.
ذكر فتح أنطابلس
قال ابن عبد الحكم
(١) : كان البربر بفلسطين
الصفحه ٣٥٥ :
قال ابن عبد الحكم
(١) : ثم سار عمرو حتى نزل أطرابلس فى سنة اثنتين وعشرين ، فنزل القبة التي على
الشرف
الصفحه ٣٥٦ : الإسكندرية فى خلافة
عثمان رضياللهعنه(١)
قال عبد الرحمن بن
عبد الحكم : وفى سنة خمس وعشرين عزل عثمان بن
الصفحه ٣٥٩ : الله ابنته.
وذكر ابن عبد
الحكم (١) ، عن أبيه وابن عفير : أن ابنة جرجير صارت لرجل من الأنصار فى سهمه
الصفحه ٣٦٢ : إلى الأندلس أقوام يفتحونها ، يعرفون بنورهم يوم القيامة.
ذكر صلح النوبة(١)
قال ابن عبد الحكم
الصفحه ٣٦٧ : ، وأقام عبد الله بذات
الصوارى أياما بعد هزيمة القوم ، ثم أقبل راجعا.
وذكر ابن عبد
الحكم (٤) أن عبد الله
الصفحه ٥٠٥ : ، وحلاوة القول ، وسهولة البذل ، ووجد ألينهما جانبا ، وأجملهما
معاشرة.
وكان حكم المدائن
إذ كانت عامرة آهلة
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم وخليا بينى وبين الصدقة ، وبين الحكم فيما بينهم ، وكانا
لى عونا على من خالفنى (١).
وفى حديث غير
الصفحه ٧٧ : :
بطيبة آثار تحج
وتقصد
ودار بها الله
نور مخلد
ومهبط جبريل
بوحى وحكمة