الصفحه ٢١٢ :
والفضل من المهاجرين والأنصار ، فقال : قد حضر ما ترون ، ولا بد من قائم بأمركم
يجمع فئتكم ويمنع ظالمكم من
الصفحه ٢٥٢ : فيقدم عليك من الأردن ، فتلقاهم
بجماعة من معك من المسلمين.
وقام شرحبيل بن
حسنة فقال : إن هذا مقام لا بد
الصفحه ٣١٤ : كان له بد من
أن يصير إلى مثل مصرعى هذا الذي ترون ، إن الله قد كتب الموت على بنى آدم ، فهم
ميتون
الصفحه ٤٢٨ : المثنى فراتا وعتبة ، فأرمل
المثنى وأصحابه من الزاد ، حتى نحروا رحلهم إلا ما لا بد لهم منه فأكلوها حتى
الصفحه ٤٤٠ : أرى؟ فقال رستم :
أما أنا فأقاد بخشاش وزمام ، ولا بد من الانقياد وأمر الجالينوس بالتقدم إلى
الحيرة
الصفحه ٤٨٨ :
تجزعوا مما لا بد
منه ، فالصبر أنجى من الجزع. وفعل طليحة وغالب أهل النجدات من جميع القبائل مثل
ذلك
الصفحه ٥٤٥ : بينهم ، لا يستأثرون به على بدء ولا ثنى ، بعد ما يرفعون خمسه إلى
الوالى. فكانت قطائع أهل البصرة نصفين
الصفحه ٥٦٤ : بدون من شهد الأيام والقوادس.
فلما رآهم النعمان
كبر ثلاثا وكبر الناس معه ، فزلزلت الأعاجم ، وأمر
الصفحه ٥٨٢ : ، فلقيه بمثل ذلك ، فقال له
سراقة : قد قبلت ذلك فيمن كان معك على هذا ما دام عليه ، ولا بد من الجزاء على من
الصفحه ٦٠٣ : كذب
لا بد من ورده
يوما كما وردوا
ثم إن عمر بن
الخطاب ، رضياللهعنه ، بعد أن
الصفحه ٦٢٩ : صلىاللهعليهوسلم إلى المنذر بن ساوى العبدى مع العلاء بن الحضرمى بعد
انصرافه من الحديبية
١٥
ذكر بد
الصفحه ٦٣٠ : كندة
وحضرموت
١٥٩
ذكر فتح أنطابلس
٣٥٤
ذكر بدء الغزو
إلى الشام وما وقع فى نفس
الصفحه ٣٥٨ :
وكان سبب نقض
الإسكندرية ، فيما ذكر ابن عبد الحكم ، أن صاحب أخناء قدم على عمرو بن العاص فقال
الصفحه ٥٩٢ : ، وولى قتل شهرك الحكم بن أبى العاص أخو عثمان بن
أبى العاص.
وذكر الطبرى عن
أبى معشر : أن اصطخر الآخرة
الصفحه ٣٥٢ : أمّره عليها وأقام
بها.
وذكر ابن عبد
الحكم أن عمر ، رضياللهعنه ، كتب أن يختم فى رقاب أهل الذمة