الصفحه ٢٤٥ :
دار ريطة
ثم إلى جنبها دار
ريطة بنت أبي العباس ، وكانت من دار جبلة ودار أبي بكر الصديق ، قاله ابن
الصفحه ٢٥٣ : شبة ما
حاصله أن دار الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي في بني زريق ، فيما بين دار ابن أم
كلاب الشارعة على
الصفحه ٢٤ : الملك بن أبي سليمان عن عطاء عن ابن عمر ،
ورواه ابن جريح عن عطاء بن أبي سلمة عن أبي هريرة أو عائشة
الصفحه ٧٨ :
تعليقا عن أبي سعيد قال : أمر عمر ببناء المسجد ، وقال : أكنّ الناس (١) من المطر ، وإياك أن تحمر أو تصفر
الصفحه ١١٥ : بابه ، وقد أخبرني ابن أبي فديك أنه رأى باب بيت النبي صلىاللهعليهوسلم مما يلي الشام ، انتهى. وقد حكى
الصفحه ١١٨ : عبد الله بن أبي أويس عن أبيه ـ وإسماعيل صدوق ، لكن
أخطأ في أحاديث من قبل حفظه ، وأبوه صدوق يهم ، وبقية
الصفحه ٢٣٦ :
مخبر قال : كان بيت أبي بكر الذي قال فيه النبي صلىاللهعليهوسلم : «سدوا عني هذه الأبواب ـ الحديث» بيد
الصفحه ٢٥٧ : عليه الخراج.
وعن أبي أسيد أن
رجلا جاء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله إني قد رأيت
الصفحه ٢٢ :
وعند أبي داود
بلفظ : «ومسجدي هذا».
وفي الكبير
والأوسط للطبراني برجال ثقات عن ابن عمر ، وبرجال
الصفحه ٩٦ : ء الأماكن وتخمير النورة (١) إلى سنة إحدى وتسعين.
وفيما رواه يحيى
عن حفص بن مروان عن أبيه أن عمر مكث في
الصفحه ١٩٢ :
وحديث ابن عمر
رواه البزار وابن خزيمة في صحيحه ، وروى أحمد عن أبي أمامة أنه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وأبيات الصوافي هذه التي عبر عنها المطري بدار موسى بن
إبراهيم سيأتي أن بعضها اليوم رباط للرجال
الصفحه ٢٢٢ : ، فإن بلغ ثمنها
دينه وإلا فاسألوا فيه بني عدي بن كعب حتى تقضوه ، فباعوها من معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٢٣٩ :
وبين يدي دار أبي
مطيع أبيات ليزيد بن عبد الملك فيها الغسالون ، يقال : إن يزيد كان ساوم آل مطيع
الصفحه ٢٤٦ :
دار أبي أيوب الأنصاري
ثم بعد دار عثمان
في القبلة الطريق خمسة أذرع ، أو نحو ذلك ، ثم منزل أبي