الصفحه ١٣٨ : حتى عمل لها الحسين بن أبي الهيجاء صهر
الصالح وزير الملوك المصريين ستارة من الديبقي الأبيض ، وعليها
الصفحه ١٧٣ : من أن رأس
أبي بكر رضياللهعنه خلف منكب النبي صلىاللهعليهوسلم ، ورأس عمر رضياللهعنه خلف منكب أبي
الصفحه ٢٥٤ :
عامر ابن أبي وقاص
وعتبة بن أبي وقاص ، بالبلاط منها البيت الشارع على خاتمة البلاط بين الزقاق الذي
الصفحه ٣٠ :
وعن أبي سعيد
الخدري : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول وهو قائم على منبره : «أنا قائم الساعة
الصفحه ١١٦ :
: ورأيت القبور ، فإذا قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من أمام ، وقبر أبي بكر خلفه ، وقبر عمر خلف قبر أبي
الصفحه ٦٢ :
وإلى هذا جنح ابن
حبان ، وقوى بعضهم ذلك بأن منزل أب بكر كان بالسّنح (١) من عوالي المدينة فلا يكون
الصفحه ٦١ :
ورواه مسلم من
طريق مالك بن أنس بنحوه ، وقال : لا يبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر.
والخوخة
الصفحه ٦٩ :
منها ، فقال عمر :
اجعل بيني وبينك من شئت ، فقال : أبي بن كعب ، فانطلقا إلى أبي فقصّا عليه القصة
الصفحه ٢٤٣ :
الدار المذكورة.
ثم إلى جنب دار
أبي الغيث بقية دار عبد الله بن مسعود ، كانت لجعفر بن يحيى ، وقد قبضت
الصفحه ٢٨ : المنذر
وابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن من حين يخرج أحدكم من منزله
الصفحه ٦٤ :
أبي وقاص وزيد بن أرقم وابن عمر مقتصرا على بعض طرقه عنهم ، وأعلّه ببعض من تكلم
فيه من رواته ، وليس ذلك
الصفحه ١٩٠ :
قلت : وقد ذكر أبو
محمد عبد الله بن أبي عبد الله بن أبي محمد المرجاني هذه الواقعة باختصار في تاريخ
الصفحه ١٩٦ :
وفي مسند أبي يعلى
الموصلي عن ابن عمر أن عمر كان يجمر مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم كل جمعة
الصفحه ١٩٨ : بعضهم لغير الغريب الذي لا موضع له غيره ، وروي في ذلك أحاديث.
وأسند أحمد بن
يحيى البلاذري عن أبي سعيد
الصفحه ٢٢٥ :
بين باب عاتكة
وخوخة أبي بكر الآتية بابان سدّا عند تجديد الحائط ، وتبعه على ذلك من بعده ،
والذي