الصفحه ١٥٩ : ، وذلك
أنه لما حج سنة سبع وستين وستمائة أراد أن يجعل على الحجرة الشريفة درابزينا من
خشب ـ وهو المقصورة
الصفحه ١٨٧ :
اقسنقد في سنة سبع
وخمسين وخمسمائة إلى المدينة الشريفة بسبب رؤيا رآها ذكرها بعض الناس وسمعتها من
الصفحه ١٩٥ :
تخليق القبر
وقدمت الخيزران أم
موسى في سنة سبعين ومائة ، فأمرت بالمسجد فخلّق وولي ذلك من تخليقه
الصفحه ٢١٥ : عليه ودفنوه بتربته المذكورة.
وكانت وفاته في
سنة تسع وخمسين وخمسمائة ، وكان له آثار حسنة سيما بالحرمين
الصفحه ٢٣١ : ، وقلت له :
بلغني أن من بيده مفتاح الطابق المذكور يجتمع له في كل سنة نحو عشرة دنانير من هذا
الطابق ، ولي
الصفحه ٢٤٩ :
ويستمر كذلك إلى
حد سوق المدينة الأول عند أحجار الزيت ومشهد مالك بن سنان ؛ فهناك خاتم الزوراء
عند
الصفحه ٢٧٣ :
يهتمون بعمارة سور المدينة ، ويصلحون ما وهى منه.
وقد ذكر الزين
المراغي أنه جدّد في سنة خمس وخمسين
الصفحه ٢٧ : واحدة بالمسجد الحرام عمر خمسة وخمسين سنة وستة أشهر
وعشرين ليلة ، اه. وهذا مع قطع النظر عن التضعيف
الصفحه ٥١ : بين جذعين ويعلق
عليه الأقناء ، فرفع الله تلك العاهة ، فصارت سنة ، ولم تزل الأئمة عليها إلى
اليوم
الصفحه ٨١ : لموافقته لفعله صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا قال البغوي في شرح السنة : لعل الذي كره الصحابة
من عثمان بناؤه
الصفحه ١٠٠ :
الخوخة المذكورة عند بناء المنارة الكبيرة المتجددة في سنة ست وسبعمائة ، أمر
بإنشائها السلطان الملك الناصر
الصفحه ١٠١ : قريش أن
يقيموا دينك ، قالت : ثم يؤذن.
وروى خالد بن عمرو
عن أبي برزة الأسلمي قال : من السنة الأذان في
الصفحه ١١٥ : ؛ لأن وفاته سنة عشرين وخمسمائة ، ثم اطلعنا في العمارة التي
أدركناها على وجود سقف جعل بعد الحريق وعلى
الصفحه ١١٦ : هارون بن موسى
قال : سمعت أبي يذكر عن نافع بن أبي نعيم وغيره من المشايخ ممن له سنّ وثقة أن صفة
قبر النبي
الصفحه ١٢٤ : أمير
المؤمنين ـ كشف سقف المسجد في سنة ثلاث وتسعين ومائة ، فوجد فيه سبعين خشبة مكسورة
، فأدخل مكانها