الصفحه ٧٦ : الشام فيستفاد من كون المسجد كان طوله في زمنه أربعين
ومائة ذراع ، وأن منها في جهة القبلة نحو عشرة أذرع
الصفحه ٨٥ : أربعين ومائة ذراع ، فلو زاد فيه عثمان
خمسين ذراعا لكان طوله في زمنه تسعين ومائة ذراع ، على أن الأقرب أن
الصفحه ٨٧ : دار العباس فزادها في المسجد إلا ثلاثة عشر ذراعا أو
أربعة عشر ذراعا ، فقال الراوي : لا أدري أكان ابتاع
الصفحه ٩٩ : بناه أربع منارات في كل زاوية منه منارة.
قال كثير بن حفص :
وكانت المنارة الرابعة مطلة على دار مروان
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم لما هدم عمر بن عبد العزيز عنه البيت مرتفعا نحوا من أربع
أصابع عليه حصباء إلى الحمرة ما هي ، ورأيت
الصفحه ١٢٨ : .
وطول الجدار المنعطف من الجدار المذكور عند الزاوية المذكورة إلى الزاوية الشمالية
نحو أربعة عشر ذراعا
الصفحه ١٥٣ : محكم من ألواح ثخينة جدا من الساج الهندي ، وسمروا بعضها
إلى بعض على قوائم من خشب ، وجعلوه أربع قطع كل
الصفحه ١٦٧ : إلى جهة الزاوية الشمالية ، وسعة ذلك خمسة أذرع بذراع اليد ، وذلك من بعد نحو
أربعة أذرع من الأرض إلى رأس
الصفحه ١٨١ : الشام ، وأحدثوا أمامه أربع درجات بأرض المسجد ،
وإلى جانبها خزانة ، وجعلوا موضع بابها الأول خلوة للخطيب
الصفحه ١٨٨ : الأولياء
معدودا من الأربعين وصلاح الدين نائبه من الثلاثمائة ، انتهى.
وقال ابن الأثير :
طالعت تواريخ
الصفحه ١٨٩ : الباب
، فدخل أربعون رجلا أعدهم واحدا بعد واحد ، ومعهم المساحي والمكاتل والشموع وآلات
الهدم والحفر. قال
الصفحه ١٩٩ : مصحف كبير في غشاء
مقفل عليه هو أحد المصاحف الأربعة التي وجّه بها عثمان بن عفان رضياللهعنه إلى البلاد
الصفحه ٢٠٠ : الحافظ ابن حجر أنها
خمسة. وأخرج ابن أبي داود في كتاب المصاحف من طريق حمزة الزيات قال : أرسل عثمان
أربعة
الصفحه ٢٠٢ : القبلة إلى الشام ، والجهة الغربية أربعة كذلك
، هذا ما ذكره ابن جبير إلا أنه عبر في الجميع بالبلاطات بدل
الصفحه ٢٠٣ : الأساطين التي كانت في ذلك الزمان بما في جدار القبر
مائتان وخمسة وتسعون أسطوانا ؛ لأن المسقف الغربي أربعة