الصفحه ٩٣ : ولها خوخة فيه ، ولا شك أنه اتخذها قبل زيادة
الوليد ، فإن وفاة مروان كانت في سنة خمس وستين بعد أن أقام
الصفحه ١٠٤ : المذاهب الأربعة فلم أر فيها تعرضا
لذكر السنة في جهة رجلي الميت ، بل ذكر الشافعية فيما إذا حضرت جنائز وصلّى
الصفحه ١٦٢ : ، وربما قذر الصغار فيه ، وقد تحدثت مع الملك الناصر رحمهالله لما حج وزار سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة في
الصفحه ٢٠٦ : أنه كان في صحن المسجد في زمنه تسع عشرة سقاية ، وذلك
في صفر سنة تسع وتسعين ومائة ، منها ثلاث عشرة
الصفحه ٢٢٢ : : وكان معاوية اشتراها عند ولايته ، فلم
تزل حتى قدم زياد بن عبد الله المدينة سنة ثمان وثلاثين ومائة
الصفحه ١١ : :
ولما قدم المهدي المدينة سنة إحدى وستين ومائة ، فقال لمالك بن أنس : إني أريد أن
أعيد منبر النبي
الصفحه ١٣ : في سنة ثمان وتسعين ومائة ، فأمر به فأعيد.
وقال في موضع آخر
: وفيما عمل مروان في حائط المنبر الخشب
الصفحه ٥٤ : من حديثه قال عمران بن أبي أنس : كان
فيها أربعة أبيات بلبن لها حجر من جريد ، وكانت خمسة أبيات من جريد
الصفحه ١٠٣ : ذلك ، وقد تقررت المذاهب في ذلك.
وقال ابن النجار
عقب ذكر ما تقدم عن عمر بن عبد العزيز في ذلك : والسنة
الصفحه ١٥٧ : .
ووجدوا أخشابا
كثيرة متفرقة نحو الأربعين من السقف الأعلى أيضا قد تكسرت ، فزرقوا بدلها ، ووضعوا
إلى جانب
الصفحه ٢١٠ : اعتماد الاحتمال البعيد من قلة
التقى.
قلت : وقد أراد
طوغان شيخ أن يزيد فيه سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة
الصفحه ٢٣٨ : أنشأها القاضي عبد الباسط سنة بضع وأربعين
وثمانمائة ، وما في شرقيها من مؤخر المدرسة المعروفة اليوم بالحصن
الصفحه ٩٥ : الأربعة المذكورة «في السقائف» أي المسقف الشرقي
كما هو اليوم ، لكن في رواية يحيى المتقدمة أنه زاد في المشرق
الصفحه ١٤ : «وذرع طول المنبر اليوم
أربع أذرع» مراده ارتفاعه في الهواء مع الدرج الست التي زادها مروان ؛ فيكون طول
الصفحه ٩٧ : : وإن ، قال : وكان نفقته في ذلك
أربعين ألف دينار.
وروى ابن النجار
هذا الخبر عن أهل السير بهذا اللفظ