الصفحه ١٥٣ : .
رد
الشمس للامام على عليه السّلام
وروي أن أمير
المؤمنين عليه السّلام مر بأرض بابل وقد غابت الشمس
الصفحه ١٥٦ : كل امرئ مجهوده ، وخفّف عن الجهلة ربّ رحيم ، ودين قويم ، وامام
عليم ، كنار في أعصار ودوي رياح تحت ظلّ
الصفحه ١٦٣ : وآله أن يعرّفهما انّه يعوّض للحسين عن القتل أن
يجعل الإمامة وميراث النبوّة والوصيّة والعلم والحكمة في
الصفحه ١٨٠ : عليه السّلام يقول : ان الامام منّا يسمع الكلام في بطن
أمه فاذا وقع الى الأرض رفع له عمود من نور يرى به
الصفحه ٢٠١ :
وخمسين سنة أقام منها مع أبي عبد الله عليه السّلام عشرين سنة ومنفردا بالإمامة
أربعة وثلاثين سنة فأخرجه
الصفحه ٢٢٣ : مستخفيا بالإمامة الى ان صارت سنه عشر سنين.
وروى أمية بن علي
قال : كنت بالمدينة اختلف الى أبي جعفر عليه
الصفحه ٢٤٩ :
وعنه عن أبي هاشم
قال : شكوت الى أبي محمد عليه السّلام ضيق الحبس وكلب القيد فكتب الي : أنت تصلّي
الصفحه ١٦١ : فان قلب الرجل في مثل حق وعليه طبق فان سمّى
الله وذكره وصلّى ـ عند نسيانه ـ على محمّد وآله انكشف ذلك
الصفحه ٢٤٣ :
والعباسيين واجتمع خلق من الشيعة ولم يكن ظهر عندهم أمر أبي محمّد عليه السّلام
ولا عرف خبره إلّا الثقات الذين
الصفحه ٢٤٨ : فارس فلم يقيّض لي وخرجت الى مصر.
قال : ولمّا همّ
المستعين في أمر أبي محمّد عليه السّلام بما همّ وأمر
الصفحه ٢٥٥ : داره وأوصلنا إليه ما معنا من الكتب وغيرها.
وروي عن علي بن
محمد بن زياد الصيمري قال : كنت جعلت على
الصفحه ٢٦٠ : .
فقمت فقبّلت رأسه
وانصرفت.
ثم عدت وتفقدته
فلم أره فقلت لسيدي أبي محمّد عليه السّلام : ما فعل مولانا
الصفحه ١٦٠ : عبد أسود معه دهن فاشتر منه ولا تماكسه.
فساروا حتى انتهوا
الى الموضع فاذا بالأسود فقال أبو محمّد عليه
الصفحه ٢٤٦ :
محمد ، فقلت :
جعلني الله فداك هذا صاحبنا؟
فقال : لا وصاحبكم
الحسن.
وعنه عن علان
الكلابي عن
الصفحه ٩٦ :
فقبل نوح وصيّة
أبيه فتزوّج امرأة يقال لها (عمودة) وكانت من المؤمنات فولدت (ساما) وفيه نور
محمّد