الصفحه ١٩٢ : : دخلت على أبي عبد الله عليه السّلام فسألته عن الامام من بعده فقال :
أبو الحسن موسى بن جعفر ابني الامام
الصفحه ١٩٤ :
قال : فقمت إليه
فأخذت يده فقبّلتها وقلت : اشهد انّك مولاي وإمامي.
فقال لي : صدقت
وأصبت.
فقلت
الصفحه ١٤٧ : في قتله : ينتهي امامهم من صلاته بالتسليم فيقوم خالد إليه
بسيفه.
فأحسوا بأسه فقال
الإمام قبل أن يسلم
الصفحه ١٩٧ : فاذا مولاي موسى عليه السّلام امام القطر على بغلة له يقول : يا أبا خالد.
قلت : لبيك يا
مولاي يا ابن
الصفحه ١٢ : ، كما ان ما ذكره ابن حجر في لسان الميزان من كتاب تعيين الخليفة الماضي
لعله يوافقه.
والحجة الامام
كاشف
الصفحه ٢٤ : .
واستخفت الامامة
وجميع المؤمنين خوفا من قابيل وولده يتوقعون من قيام نوح عليه السّلام.
ومضى هبة الله
الصفحه ٤٨ : السّلام لتلقيه فلما رآه يعقوب ترجّل له
والأسباط.
ولم ينكر ذلك
ويعظّمه إيّاه فأخرج الله الإمامة من عقبه
الصفحه ٤٩ : وهم يومئذ ثمانون رجلا فقال
لهم : ان هؤلاء القبط سيظهرون عليكم ويسومونكم سوء العذاب ونعوت الإمامة
الصفحه ٧٢ :
عمامته ووضع على رأسه شبيها بالقرن كان إذا وضع على رأس الامام يسمع له صوت كصوت
خرير الماء ثم شدّ (أرميا
الصفحه ٧٨ : عشرة سنة وذلك كلّه
في وقت إمامة (روبيل).
وقتل «الاسكندر» (دارا
بن دارا) وهدم بيوت النيران وقتل
الصفحه ٨٦ : إليه أوحى إليه
أن يجعل الامامة في ولد شمعون فأحضر ولد شمعون والحواريين من أصحاب عيسى عليه
السّلام
الصفحه ٨٨ : وثلاثة أشهر وأربعة أيام وكان زمانه زمان أمن وعدل والإمامة مكتومة. ثم ملك (بهرام
بن بهرام) اثنين وعشرين
الصفحه ١٤٣ :
والرابع الصائل كالليث المرح
يرفل في عراصها ويقترح
فذاك للخلق امام
منتصح
الصفحه ١٤٦ :
وأثنى عليه ثم قال :
«ان كانت الإمامة
في قريش فأنا أحقّ قريش بها وان لا تكن في قريش فالأنصار على دعواهم
الصفحه ١٤٨ : والأنصار على محاصرة عثمان والهجوم عليه حتى قتلوه ، وذلك في أربع
وعشرين سنة من إمامة أمير المؤمنين عليه