الصفحه ٢٧٣ :
ومائتين.
وفي سنة ستين من
الوقت قتل جعفر المقتدر لليلة بقيت من شوال سنة عشرين وثلاثمائة وبويع لأخيه محمّد
الصفحه ١٠ : عبد الله جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي ابن الحسين عن أبيه
الحسين بن علي عن أمير
الصفحه ١٨ : ناري فدخلها اصحاب اليمين
فكان أول من دخلها محمد وآل محمد عليهم السلام ثم اتبعهم أولو العزم من الرسل
الصفحه ١٥٥ :
شهادة
الامام علي عليه السّلام
وكان من حديث
الضربة وابن ملجم (لعنه الله) ما روي. وكانت الضربة
الصفحه ١٥٨ : واحدة.
وقام أبو محمّد
بأمر الله ـ جل وعلا ـ واتّبعه المؤمنون وأتاه الناس فبايعوه وقالوا له : يا ابن
الصفحه ١٧٣ :
قال : فتزعزع
الحجر حتى كاد أن يزول ثم أنطقه الله جل وعز فقال : يا محمّد سلّم الإمامة لعلي بن
الصفحه ١٩٦ : ثمان وخمسين ومائة في عشر سنين من امامة أبي الحسن عليه
السّلام وبويع لابنه المهدي محمد بن عبد الله. فلما
الصفحه ٢٣١ : إمامة أبي الحسن عليه السّلام وبويع للمتوكل جعفر بن
المعتصم.
وروى الحميري عن
الحسن بن مصعب المدائني
الصفحه ١٢٥ : الْمَوْتى
وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ
مُبِينٍ).
وفاة
الرسول
الصفحه ١٤٩ : يديه ولا نبي بعد محمّد صلّى الله عليه وآله.
ثم قال : أيها
الناس! الدّنيا دار حق وباطل ولكل أهل. ألا
الصفحه ١٧٤ : ؛ وسنه سبع وخمسون.
ودفن بالبقيع في
قبر أبي محمد الحسن بن علي عليه السّلام.
فأقام مع أمير
المؤمنين
الصفحه ١٨٤ :
الله على محتومها.
والامام هو المنتجب المرتضى ، والقائم المرتجى ، اصطفاه الله بذلك واصطنعه على
عينه
الصفحه ٢٠٥ : الامام بعدك؟
فقال لي : موسى
ابني.
فما شككت والله في
موسى طرفة عين. وقلت لموسى مثل قولي لأبي عبد الله
الصفحه ٢٠٦ :
فصاروا الى الرضا عليه السّلام فدخلوا إليه فقالوا : أنت امام؟
فقال : نعم.
فقالوا له : ما
تخاف ممّا قد
الصفحه ٢٢٧ : سنة ثماني عشرة ومائتين في ست عشرة سنة
من إمامة أبي جعفر عليه السّلام وبويع للمعتصم ابي اسحاق محمد بن