الصفحه ١٠٥ : وعز
لنبيّه محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم.
ثم أدّى رسالة
ابرهة الملك الى عبد المطلب فركب في نفر من
الصفحه ١٠٦ :
أيها الملك ان هذا الفيل لم يسجد لعبد المطلب وإنمّا سجد لنور يخرج من ظهره في آخر
الزمان يقال له محمّد
الصفحه ١٠٨ : .
وبقي عبد الله على
ذلك سنين ونور محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم بين عينيه لا يخرج الى بطن زوجته
حتى أذن
الصفحه ١٠٩ : قط.
قالوا : ما القصة؟.
قال : هذا محمّد
مبعوث بالسيف القاطع الذي لا حياة بعده. امّته امة هي التي
الصفحه ١١١ : المطلب.
قال ابن عباس :
فكان من دلايل حمل محمّد صلّى الله عليه وآله ان كلّ دابة كانت لقرشي نطقت في تلك
الصفحه ١١٨ :
أبو لهب : يا محمّد هؤلاء عمومتك وبنو عمومتك قد اجتمعوا فتكلّم بما تريد واعلم
انّه لا طاقة لقومك بالعرب
الصفحه ١٢٠ : ربّه كقاب قوسين أو أدنى وان الحجب رفعت له ومشى
فنودي : يا محمّد انّك لتمشي في مكان ، ما مشي عليه بشر
الصفحه ١٢٤ : مفاصل
سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وآله فقال : هو السلام ومنه السلام وإليه يعود السلام
، صدق الله ، هات
الصفحه ١٢٦ : محمّد صلّى الله عليه وآله وستر بثوب.
وتولّى أمير
المؤمنين عليه السّلام غسله وتكفينه والصلاة عليه ودفنه
الصفحه ١٣٦ : يوما وأنا مضطجعة ولم أره معهم فقلت : اين محمد؟.
قالوا : مع عمّه
أبي طالب وراءنا.
الصفحه ١٣٨ : : هذا لله خالصا .. جعلته ذخرا .. قبلته من محمّد حبيبي.
فما أصبحت من
ليلتها حتى اكتست حسنا الى حسنها
الصفحه ١٣٩ :
المحبّب في قومه محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب ذو الفضل والعرف والسؤدد
فقال الكاهن : يا
معشر قريش
الصفحه ١٤١ : إذا رزقتيه ، وترين ما قلته فيه
عيانا كما صح لي دلائل محمّد المحمود بالله ، ان ما وصفته من امرهما موجود
الصفحه ١٤٢ :
يجوب بلاطخها ،
ويخرق صلادحها ، والناس منه مشفقون ، ومن خوفه حذرون إذ أتاه محمّد ابني فقبض على
الصفحه ١٤٤ : : هذا أخو محمّد وأحبّ
الخلق إليه وقرّة عين خديجة ومن ينزل السكينة عليه.
علي
ربيب الرسول
وكانت ألطاف