الصفحه ٨ : ٢ ذكر ان النجاشي عدّه
من رواة الشيعة ولم يتعقب عليه.
وفي «فرج المهموم»
للسيد ابن طاوس :
من العاملين
الصفحه ١٠ : عبد الله جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي ابن الحسين عن أبيه
الحسين بن علي عن أمير
الصفحه ٢٨ : أطعمتك قرص ابني هلك.
فقال لها : ابنك
صغير ونصف قرص يكفيه.
فأجابته. فأخذت
القرص فكسرته نصفين ودفعت
الصفحه ٣١ : التنور كان
يفور وفار الفرات وفاضت العيون والأودية (وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ) ... (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا
الصفحه ٣٢ : عنه الحزن وخرج معه من السفينة ابنة واحدة من بناته
وثلاثة بنين وأربعة من المؤمنين وكان نوح التاسع ، فجا
الصفحه ٣٥ : أرادوا
ووصّاها ووجّه بها إليه.
فلما نظر إليها
ابنه خاطبها بمثل ما كان خاطب به الاولى فأجابته بذلك
الصفحه ٣٦ : الملك فبينما هي ذات يوم تسرّح رأسها سقط المشط من يدها فقالت
«تعس من كفر بالله» فأخبرت ابنة الملك أباها
الصفحه ٣٨ :
ابنه (فالغ) فدعاه
وأوصى إليه.
ومضى هود (صلّى
الله عليه) ودفن فيما روي على شاطئ البحر تحت جبل على
الصفحه ٤٥ : .
ولمّا حضرت وفاته
أمره الله أن يستودع نور الله وحكمته ومواريث الأنبياء عليهم السّلام إسماعيل ابنه
فدعاه
الصفحه ٦٧ : وفاته
أوحى الله إليه أن يستودع الاسم الأعظم والنور ابنه «محتان» فأحضره وسلّم إليه
الوصيّة ومواريث
الصفحه ٧٨ :
فقام
زكريا عليه السّلام بأمر الله وهو «زكريا بن ايم» ويروى ابن (اردن) واتبعه المؤمنون من
ولد داود
الصفحه ٨٤ : فارتفع ، وفرقة قالوا كان ابن الله
فينا فرفعه الله. وفرقة مؤمنة مع شمعون.
وروي أن الله عز
وجل أظهر دعوة
الصفحه ٩٠ : بأمر الله جل وتقدّس وتبعه المؤمنون الى أن حضرته الوفاة فأوحى الله إليه أن
يستودع نور الله وحكمته ابنه
الصفحه ٩٩ : قد ولدت في هذه الليلة الماضية غلاما.
قال قيدار : ما
علمك يا ابن عمي وأنت بأرض الشام وهي بأرض الحرم
الصفحه ١١٣ : قال : كنت في ليلة ولادة ابني محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم في
الكعبة أؤم من البيت شيئا فلما انتصف